جاءا يتسايران إلى أدنى البيوت ثم تفرقا فهي الفضيحة فجاءا إلى أدنى الحي ثم تفرقا فعرف إليه أهلهما الشر فأرسل إليهما الأحوص فأخبراه أن عمرا قتل فكان أحب ولده إليه فبكاه حتى هلك فكان كلما سمع باكية قال وأهل عمرو وقد أضلوه أي أصيب أهل عمرو بمثل ما أصيب به