( بي من أمير شكار ... وجد يذيب الجوارح ) .
( لما حكى الظبي حسنا ... حنت إليه الجوارح ) في مليح مغن .
( أضحى يخر لوجهه قمر الدجا ... وغدا يلين لحسنه الجلمود ) .
( فإذا بدا فكأنما هو يوسف ... وإذا شد فكأنه داود ) في مليح عواد .
( غنى على العود ظبي سهم ناظره ... أمسى به قلبي المضنى على خطر ) .
( دنا إلي وجست كفه وترا ... فراحت الروح بين السهم والوتر ) في مليح كاتب .
( بروحي كاتبا كالبدر حسنا ... بديعا ما رأينا منه أجمل ) .
( على ريحان عارضه المفدى ... بوجنته غدا دمعي مسلسل ) غيره .
( وراقنا ذا المفدى ... فيه تزايد عشقي ) .
( فلو يجود بوصل ... لكان مالك رقي ) وفيه أيضا .
( يا حسن وراق أرى خده ... قد راق في التقبيل عندي ورق ) .
( تميل في الدكان أعطافه ... ما أحسن الأغصان بين الورق ) للسيد الشريف صلاح الدين الأسيوطي فيه أيضا .
( فديتك أيها الوراق قلبي ... لمطلك بالوصال يكاد يبلى ) .
( وقد طلب الوفاء وغير بدع ... محب يسأل الوراق وصلا ) في مليح صيرفي .
( يا سائلا عن حالتي ما حال من ... أمسى بعيد الدر فاقد إلفه )