( ما أعطياني ولا سألتُهما ... إلاّ وإنِّي لحاجِزِي كَرَمي ) .
( إنّي متى لا يكن نوالُهُما ... عندي بما قد فعلتُ أحتشم ) .
( مُبْدِي الرِّضا عنهما ومُنصرِفٌ ... عن بعض ما لو فعلتُ لم ألَمِ ) .
( لا أنْزُر النائل الخليلَ إذا ... ما اعتلّ نَزْرَ الظَّؤورِ لم تَرَمِ ) .
عروضه من المنسرح غنى في هذا الشعر يونس ثاني ثقيل بالسبابة في مجرى الوسطى عن إسحاق وغنى فيه الغريض ثاني ثقيل بالبنصر على مذهب إسحاق من رواية عمرو بن بانة وفيه لحن من الثقيل الأول ينسب إلى معبد وليس بصحيح له قال الزبير بن بكار في تفسير قوله لا أنزر النائل الخليل يقول لا ألح عليه بالمسألة يقال نزرته أنزره إذا ألححت عليه والظؤور المتعطفة على غير أولادها