ومنها وهذه القصيدة تجمع نسيبه بمن ذكر وفخره بأبيه وجده أبي جمد .
صوت .
( أغنّي على بيضاءَ تَنْكلّ عن بَرَدْ ... وتمشي على هَوْنٍ كمِشيْه ذي الحَرَدْ ) .
( وتلبس من بَزَ العراق مَنَاصِفاً ... وأبرادَ عَصْب من مُهَلْهَلَةٍ الجَبَد ) .
( إذا قلت يوماً نَوَّليني تبسّمتْ ... وقالت لعمرُ الله لو أنه اقتصد ) .
( سموتُ إليها بعدَ ما نام بعلُها ... وقد وسّدتْه الكفّ في ليلة الصَّرّد ) .
( أشارت بطرف العين أهلاً ومرحباً ... ستُعطَى الذي تهوَى على رغم مَنْ حسد )