وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

والسادس عشر موافقة عن نحو قوله تعالى ( وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيرا ما سبقونا إليه ) قاله ابن الحاجب وقال ابن مالك وغيره وهي لام التعليل وقيل لام التبليغ والتفت عن الخطاب إلى الغيبة أو يكون اسم المقول لهم محذوفا أي قالوا لطائفة من المؤمنين لما سمعوا بإسلام طائفة أخرى وحيث دخلت اللام على غير المقول له فالتأويل على بعض ما ذكرناه نحو ( قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء أضلونا ) ( ولا أقول للذين تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا ) وقوله .
385 - ( كضرائر الحسناء قلن لوجهها ... حسدا وبغضا إنه لدميم ) .
السابع عشر الصيرورة وتسمى لام العاقبة ولام المآل نحو ( فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا ) وقوله .
386 - ( فللموت تغذو الوالدات سخالها ... كما لخراب الدور تبنى المساكن ) .
وقوله .
387 - ( فإن يكن الموت أفناهم ... فللموت ما تلد الوالده ) .
ويحتمله ( ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا