وإذا أخْرَجْتَ شيئاً من هذه الظروف والأحوال عن الظرفية والحالية تعَيَّنت الإِضافَةُ وامتنع التركيبُ تقول هذِهِ هَمْزَةُ بَيْنِ بَيْنٍ مخفوضَ الأوَّل غير مُنَّوَّن والْثاني منوَّناً ومثله فُلاَنٌ يأتينا كلَّ صَبَاحِ مَسَاءٍ قال .
( وَلَوْلاَ يَوْمُ يَوْمٍ مَا أَرَدْنَا ... جَزَاءَكَ وَالقُرُوُضُ لهَا جَزَاءُ )