مفعول لخلَقَ ويَديها بدل منها بَدَل بعضٍ من كلٍّ وأطول حال من الزرافة ومن رجليها متعلق بأطول .
الثاني الاشتقاقُ وهو أن تكون وصفاً مأخوذاً من مصدر كما قدمناه من الأمثلة وربما جاءت اسما جامداً كقوله تعالى ( فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ ) ف ( ثبات ) حال من الواو في ( انْفِرُوا ) وهو جامد لكنه في تأويل المشتق أي متفرقين بدليل قوله تعالى ( أوِ انْفِرُوا جَمِيعا ) وقد اشتملت هذه الآية على مجيء الحال جامدة وعلى مجيئها مشتقة .
الثالث أن تكون نكرة كجميع ما قدمناه من الأمثلة وقد تأتي بلفظ المعرف بالأَلف واللام كقولهم ادْخُلُوا الأوَّل فالأوَّل