وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

أحقُّ و ( ( أَلَصُّ مِنْ شِظَاظٍ ومما زاد على ثلاثة ك ( ( هذَا الكَلاَم أخْصَرُ مِنْ غَيِرِه ) ) وفي أفعلَ المذاهبُ الثلاثة وسُمِعَ ( ( هُوَ أعْطَاهُمْ لِلدَّرَاهِمِ وَأوْلاَهُمْ لِلْمَعْرُوفِ ) ) و ( ( هذَا المَكَانُ أَقْفَرُ مِنْ غَيْرِهِ ) ) ومن فِعْل المفعول ك ( ( هُوَ أَزْهَى مِنْ دِيكٍ ) ) و ( ( أشْغَلُ مِنْ ذَاتٍ النِّحْيَيْنِ ) ) و أعْنَى بَحاجَتِكَ ) ) .
وما تُوُصِّلَ به إلى التعجب مما لا يتعجب منه بلفظه يُتَوَصَّل به إلى التفضيل ويُجَاَء بعده بمصدر ذلك الفعل تمييزا فيقال : ( ( هُوَ أَشَدُّ اسْتِخْرَاجاً ) ) و ( ( حُمْرَةً ) ) .
فصل .
: ولاسم التفضيل ثلاثُ حالاتٍ : .
إحداها : أن يكون مجرداً من أل والإضافة فيجب له حكمان : أحدهما : أن يكوم مفرداً مذكراً دائماً نحو ( لَيوسُفَ وَأَخُوهُ أَحَبُّ ) ونحو ( قُلْ إنْ كَاَن آبَاؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ ) . . . الآية ) ومن ثمَّ قيل في ( ( أخَرَ ) ) إنه معدول عن آخَرَ وفي قول ابن هانىء : - .
( كَأَنَّ صُفْرَى وَكُبْرَى مِنْ فَقَاقِعِهَا ... )