وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

ابن مسعدة عن يزيد بن زريع عن سعد بن أبي عروبة عن قتادة عن سفينة عن أم سلمة به [ قال البيهقي والصحيح ما رواه عفان عن همام عن قتادة عن أبي الخليل عن سفينة عن أم سلمة به ] وهكذا رواه النسائي أيضا وابن ماجه من حديث يزيد بن هارون عن همام عن قتادة عن صالح أبي الخليل عن سفينة عن أم سلمة به وقد رواه النسائي أيضا عن قتيبة عن ابي عوانة عن قتادة عن سفينة عن النبي A فذكره ثم رواه عن محمد بن عبد الله بن المبارك عن يونس بن محمد قال حدثنا عن سفينة فذكر نحوه وقال احمد ثنا يونس ثنا الليث عن يزيد بن الهاد عن موسى بن سرجس عن القاسم عن عائشة قالت رأيت رسول الله A وهو يموت وعنده قدح فيه ماء فيدخل يده في القدم ثم يمسح وجهه بالماء ثم يقول اللهم اعني على سكرات الموت ورواه الترمذي والنسائي وابن ماجه م حديث الليث به وقال الترمذي غريب وقال الامام احمد حدثنا وكيع عن اسماعيل عن مصعب بن اسحاق بن طلحة عن عائشة عن النبي A انه قال ليهون علي اني رأيت بياض مف عائشة في الجنة تفرد به احمد واسناده لا بأس به وهذا دليل على شدة محبته عليه السلام لعائشة Bها وقد ذكر الناس معاني كثيرة في كثرة المحبة ولم يبلغ أحدهم هذا المبلغ وما ذاك إلا لأنهم يبالغون كلاما لا حقيقة له وهذا كلام حق لا محالة ولا شك فيه وقال حماد بن زيد عن أيوب عن ابن ابي مليكة قال قالت عائشة توفي رسول الله A في بيتي وتوفي بين سحري ونحري وكان جبريل عن أم سلمة به قال البيهقى والصحيح ما رواه عفان عن همام عن قتادة عن أبى الخليل عن سفينة عن أم سلمة به وهكذا رواه النسائى أيضا وابن ماجة من حديث يزيد بن هارون عن همام عن قتادة عن صالح أبى الخليل عن سفينة عن أم سلمة به وقد رواه النسائى أيضا عن قتيبة عن أبى عوانة عن قتادة عن سفينة عن النبي A فذكره ثم رواه عن محمد بن عب الله بن المبارك عن يونس بن محمد قال حدثنا عن سفينة فذكر نحوه وقال احمد ثنا يونس ثنا الليث عن يزيد بن الهاد عن موسى بن سرجس عن القاسم عن عائشة قالت رأيت رسول الله A وهو يموت وعنده قدح فيه ماء فيدخل يده في القدح ثم يمسح وجهه بالماء ثم يقول اللهم اعنى على سكرات الموت ورواه الترمذى والنسائى وابن ماجه من حديث الليث به وقال الترمذى غريب وقال الامام أحمد حدثنا وكيع عن اسماعيل عن مصعب بن اسحاق بن طلحة عن عائشة عن النبي A انه قال ليهون على انى رأيت بياض كف عائشة في الجنة تفرد به أحمد واسناده لا بأس به وهذا دليل على شدة محبته عليه السلام لعائشة رضى الله عنها وقد ذكر الناس معانى كثيرة في كثرة المحبة ولم يبلغ أحدهم هذا المبلغ وما ذاك إلا لأنهم يبالغون كلاما لا حقيقة له وهذا حق لا محالة ولا شك فيه وقال حماد بن زيد عن أيوب عن ابن أبى مليكة قال قالت عائشة توفى رسول الله A في بيتى وتوفى بين سحرى ونحرى وكان جبريل يعوذه بدعاء اذا مرض فذهبت اعوذه فرفع بصره الى السماء وقال في الرفيق الاعلى في الرفيق الاعلى ودخل عبد الرحمن بن أبي بكر وبيده جريدة رطبة فنظر اليها فظننت أن له بها حاجة قالت فاخذتها فنفضتها فدفعتها اليه فاستن بها وأحسن ما كانت مستنا ثم ذهب يناولنيها فسقطت من يده قالت فجمع الله بين ريقي وريقه في آخر يوم من الدنيا وأول يوم من الآخرة ورواه البخاري عن سليمان بن جرير عن حماد بن زيد به وقال البيهقي أنبانا أبو عبد الله الحافظ أخبرني أبو نصر احمد بن سهل الفقيه ببخارى ثنا صالح بن محمد الحافظ البغدادي ثنا داود بن عمرو بن زهير الضبي ثنا عيسى بن يونس عن عمر بن سعيد بن أبى حسين أنبأنا ابن أبى مليكة أن أبا عمرو ذكوان مولى عائشة أخبره أن عائشة كانت تقول إن من نعمة الله علي أن رسول الله A توفي في يومي وفي بيتي وبين سحري ونحري وان الله جمع بين ريقي وريقه عند الموت قالت دخل علي أخي بسواك معه وأنا مسندة رسول الله A الى صدري فرأيته ينظر اليه وقد عرفت أنه يحب السواك ويألفه فقلت آخذه لك فاشار براسه أي نعم فلينته له فأمره على فيه قالت وبين يديه ركوة أو علبة فيها ماء فجعل يدخل يده في الماء فيمسح بها وجهه ثم يقول لا إله إلا الله إن للموت