ما علتي وأنا جلد نابل ... والقوس فيها وتر عنابل .
إن لم أقاتلهم فأمي هابل ... الموت حتى والحياة باطل .
وكل ما حم الإله نازل ... بالمرء والمرء إليه آئل .
قال فلما قتلوه قال بعضهم لبعض هذا الذي آلت فيه المكية وهي سلافة فأرادوا أن يحتزوا رأسه ليذهبوا به إليها فبعث الله D رجلا من دبر فلم يستطيعوا أن يحتزوا رأسه رواه أبو يعلى الأصبهاني 34 أبو الهيثم بن التيهان واسمه مالك .
كان يكره الأصنام في الجاهلية ويقول بالتوحيد هو وأسعد بن