منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 8 - { وأما من بخل واستغنى } أي بخل بماله فلم يبذله في سبل الخير واستغنى : أي زهد في الأجر والثواب أو استغنى بشهوات الدنيا عن نعيم الآخرة