منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 12 - { إلى ربك يومئذ المستقر } أي المرجع والمنتهى والمصير لا إلى غيره وقيل إليه الحكم بين العباد لا إلى غيره وقيل المستقر : الاستقرار حيث يقره الله