منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 77 - { فبأي آلاء ربكما تكذبان } فإن كل واحد منها أجل من أن يتطرق إليه التكذيب وأعظم من أن يجحده جاحد أو ينكره منكر وقد قدمنا في أول هذه السورة وجه تكرير هذه الآية فلا نعيده