منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 41 - { فإما نذهبن بك } بالموت قبل أن ينزل العذاب بهم { فإنا منهم منتقمون } إما في الدنيا أو في الآخرة وقيل المعنى : تخرجنك من مكة