منشورات مجمع التفاسير فتح القدير 37 - { فأخذتهم الرجفة } أي الزلزلة وتقدم في سورة هود { وأخذ الذين ظلموا الصيحة } أي صيحة جبريل وهي سبب الرجفة { فأصبحوا في دارهم جاثمين } أي أصبحوا في بلدهم أو منازلهم جاثمين على الركب ميتين