2 - وعن أبي سعيد قال : ( حبسنا يوم الخندق عن الصلاة حتى كان بعد المغرب بهوى من الليل كفينا وذلك قول الله D { وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا } قال : فدعا رسول الله A بلالا فأقام الظهر فصلاها فأحسن صلاتها كما كان يصليها في وقتها ثم أمره فأقام العصر فصلاها فأحسن صلاتها كما كان يصليها في وقتها ثم أمره فأقام المغرب فصلاها كذلك قال : وذلك قبل أن ينزل الله D في صلاة الخوف { فإن خفتم فرجالا أو ركبانا } ) .
- رواه أحمد والنسائي ولم يذكر المغرب