وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

صالح نا سماك عن عبد الرحمن بن عبد الله عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم نضر الله من استمع منا حديثا فبلغه كما سمعه فرب مبلغ أوعى من سامع حدثنا عبد الرحمن نا أبي نا عبد الله بن الزبير الحميدي نا سفيان نا عبد الملك بن عمير غير مرة عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه الى من هو افقه منه حدثنا عبد الرحمن نا أبو زرعه نا عقبه بن مكرم نا يونس بن بكير انا محمد بن إسحاق عن عمرو بن أبي عمرو عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلّم بخيف منى يقول نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها ثم اداها الى من لم يسمعها فرب حامل فقه لا فقه له ورب حامل فقه الى من هو افقه منه ثلاث لا يغل عليهن قلب المؤمن اخلاص العمل لله D وطاعة ذوي الأمر ولزوم الجماعه فإن دعوتهم تكون من ورائهم حدثنا عبد الرحمن نا عمار بن خالد الواسطي نا يحيى بن سعيد الأموي عن محمد بن إسحاق مولى بني مخرمه عن الزهري عن بن جبير بن مطعم عن أبيه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلّم بالخيف من منى وهو يقول نضر الله وجه امرأ سمع مقالتي فوعاها حتى يبلغها من لم يسمعها فرب حامل فقه وهو غير فقيه ورب حامل فقه الى من هو افقه منه حدثنا عبد الرحمن نا المنذر بن شاذان نا يعلى نا محمد بن إسحاق عن الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلّم فذكر نحوه وزاد فيه فوعاها ثم اداها الى من لم يسمعها حدثنا عبد الرحمن نا يونس بن حبيب نا أبو داود نا شعبة عن عمر بن سليمان عن عبد الرحمن بن أبان بن عثمان عن أبيه قال سمعت زيد بن ثابت يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره فرب حامل فقه إلى من هو افقه منه ورب حامل فقه ليس بفقيه حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن مسلم نا أبو المغيره نا معان بن رفاعه حدثني عبد الوهاب بن بخت المكي عن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم قال نضر الله عبدا سمع مقالتي فحملها فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه الى من هو افقه منه ثلاث لا يغل عليهن صدر مسلم اخلاص العمل لله D ومنا صحة أولى الأمر ولزوم جماعة المسلمين فان دعوتهم تحيط من ورائهم