خرج الحديث من طريق علقمة عن عمرو حسنه فدل على انه متصل عنده ثم ذكر البيهقى حديث الحسن ( عن عمران ابن ن .
عن ابن مسعود كناعند رسول الله A ذات ليلة حتى اكثر بالحديث إلى آخره * قلت * فيه امران * احدهما * انه منقطع قال البيهقى في باب من عجل في النذر كفارة يمين ( قال ابن المدينى لم يصح للحسن سماع عن عمران بن حصين بن وجه يثبت ) * الثاني * انه ليس في الحديث ان ذلك كان بعد الصلوة * * قال * ( باب تعجيل الصبح ) ذكر فيه حديث ابى مسعود والكلام عليه تقدم في باب الترغيب في التعجيل بالصلوة ثم ذكر حديث انس