عن مجالد قال كان رجل يجالس مروان الشاعر وكان ثقيلا وكان له لحية عظيمة فاستثقله مروان فقال فيه ... لقد كانت مجالستي وساعا ... فضيقها بلحيته رباح ... معثولة الأسافل والأعالي ... لها في كل زاوية جناح ... فلو أن الإمام أقاد منها ... لخلق لم يكن فيها جناح