169 - وقرأ Y الضحاك بن مزاحم هذه الآية { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها } قال : عزاهم فقال : { لكي لا تأسوا على ما فاتكم } أي : لا تأسوا على شيء من أمر الدنيا فأنا لم أقدره لكم { ولا تفرحوا بما آتاكم } لا تفرحوا بشيء من أمر الدنيا أعطيناكموه فإنه لم يدم لكم