الأمين العام المساعد للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: نشكر موقف الإمام الخامنئي الحازم والحاسم ضد الكيان الصهيوني
أعلن الأمين العام المساعد للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ناجي طلال، خلال كلمة له في مراسم اختتام المؤتمر الدولي الثالث والثلاثين للوحدة الإسلامية في طهران عن شكر الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة الفسلطينية لموقف الإمام الخامنئي الحازم والحاسم ضد الكيان الصهيوني.
وأفادت وكالة التقريب أن ناجي استهل كلمته بالتقدم بالشكر لسماحة آية الله الأراكي لادارته المؤتمر بنجاح وقيادته المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسسلامية، وقال: أتقدم بالتحيات باسم الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة لسماحة قائد الثورة الإمام الخامنئي الذي رأينا موقفه الحازم والحاسم إلى جانب الشعب الفلسطيني وضد الاستكبار والاستعمار والكيان الصهيوني.
وتابع: نرحب بما قدم سماحته من أفكار حول الصراع الإسلامي الصهيوني وعلى قاعدة ازالة الكيان الصهيوني، وهو خليفة الإمام الخميني الذي أعلن أن اسرائيل غدة سرطانية يجب أن تزول.
وأشار إلى أن الإمام الخميني هو من أسس أول سفارة فلسطينية في العالم، حيث حول السفارة الاسرائيلية في عهد الشاه المخلوع إلى سفارة فلسطين، وتابع: وخصص يوم القدس وداوم على أفكاره سماحة القائد الإمام علي الخامنئي.
ولفت إلى أن القدس تخص كل المسلمين وفيها أولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين وهي تدنس وتنتهك من قبل العدو الصهيوني، ولم يتبقَ منها سوى 13% في يد الفلسطينيين، فيما بنى الصهاينة 11 مستعمرة حولها لفصلها عن المحيط الإسلامي.
وأشار إلى حفر الصهاينة نفقاً تحت المسجد الأقصى مما تسبب بصدوع في بعض جدرانه، فيما لم يعثروا رغم عشرات السنوات من الحفر على "حجر واحد يثبت انتمائهم إلى هذه الأرض".
وتابع: نحن صامدون، والرجال والنساء يلوذون عن القدس باجسادهم، فيما يحاول الكيان الصهيوني وسمهم بالارهاب من اجل منعهم من التحصن في المسجد الأقصى.
وأضاف: ترامب اعترف بالقدس عاصمة موحدة للكيان الصهيوني ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس وقطع المساعدات عن الشعب الفلسطيني.
وانتقد توجه بعض الدول العربية والإسلامية إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني، والتسويق لوجود عدو وهمي هو الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكداً: "إيران تقف مع الحق وإن أهلكم في فلسطين صامدون".
وتابع: نرحب بما قدم سماحته من أفكار حول الصراع الإسلامي الصهيوني وعلى قاعدة ازالة الكيان الصهيوني، وهو خليفة الإمام الخميني الذي أعلن أن اسرائيل غدة سرطانية يجب أن تزول.
وأشار إلى أن الإمام الخميني هو من أسس أول سفارة فلسطينية في العالم، حيث حول السفارة الاسرائيلية في عهد الشاه المخلوع إلى سفارة فلسطين، وتابع: وخصص يوم القدس وداوم على أفكاره سماحة القائد الإمام علي الخامنئي.
ولفت إلى أن القدس تخص كل المسلمين وفيها أولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين وهي تدنس وتنتهك من قبل العدو الصهيوني، ولم يتبقَ منها سوى 13% في يد الفلسطينيين، فيما بنى الصهاينة 11 مستعمرة حولها لفصلها عن المحيط الإسلامي.
وأشار إلى حفر الصهاينة نفقاً تحت المسجد الأقصى مما تسبب بصدوع في بعض جدرانه، فيما لم يعثروا رغم عشرات السنوات من الحفر على "حجر واحد يثبت انتمائهم إلى هذه الأرض".
وتابع: نحن صامدون، والرجال والنساء يلوذون عن القدس باجسادهم، فيما يحاول الكيان الصهيوني وسمهم بالارهاب من اجل منعهم من التحصن في المسجد الأقصى.
وأضاف: ترامب اعترف بالقدس عاصمة موحدة للكيان الصهيوني ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس وقطع المساعدات عن الشعب الفلسطيني.
وانتقد توجه بعض الدول العربية والإسلامية إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني، والتسويق لوجود عدو وهمي هو الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكداً: "إيران تقف مع الحق وإن أهلكم في فلسطين صامدون".