إلى الموضع الذي تحبه وتهواه رفضها فتركها ترعى كيف شاءت وتجيء وتذهب ورجل زُكَأة : حاضر النقد موسر ورجل مليءٌ قُوَبة أي ثابت الدار مقيم وامرأة طُلَعة قُبَعة : تَطَلّع ثم تَقْبَع رأسها أي تدخل رأسها ورجل نُوَمة : كثير النوم ونُوَمة : خامل الذكر لا يُؤْبَهُ له ومُسَكة : للبخيل وصُرَعة : للشديد الصّراع وهُمَزة لُمَزة : يَهْمز الناس ويلمزهم أي يَعيبهم ونُتَفة : ينتف من العلم شيئاً ولا يستقصيه وأُكَلة شُرَبة وخُرَجة ولُجَة : كثير الخروج والولوج وحُطَمة : كثير الأكل ووُكَلة تُكَلة أي عاجز يكل أمره إلى غيره ويتكل عليه فيه وسُهَرة : قليل النوم وجُثمة : نَؤُوم وعُلَنة : يبوح بسرّه وسُؤَلة : كثير السؤال وقُعَدة : لا يبرح وقُذَرة : يتنزه عن الملائم وطُرَقة : إذا كان يسري حتى يطرق أهله ليلاً ووُلَعة : يولع بما لا يعنيه وهُلَعة : يهلع ويجزع سريعاً وحُوَرة : محتال وسرج عُقَرة .
وزاد أبو عبيد في الغريب المصنف : كُذَبة : كذا ب وخُضَعة : يخضع لكل أحد وجُلَسَة وتُكأة ولُججة : لجوج وسُبَبة : يسب الناس وامرأة خُبأة ورجل قُبضة رُفَضة : الذي يتمسك بالشيء ثم لا يلبث أن يدعه .
وفي ديوان الأدب يقال : هو نُجَبة القوم إذا كان النجيب منهم ومُجَعة : أحمق وهُجعة نَؤُوم وطُلَقة : كثير الطلاق .
وفي الصحاح : رجل عُوَقة : ذو تعويق لأصحابه .
وفي الجمهرة : رجل طُلَبة : يطلب الأمور وبُرَمة : يتبرم بالناس وهُذَرة بُذَرة : كثير الكلام وقُشَرة : مشؤوم ونُبَذة من النبذ .
وفي المجمل : رجل نُكَعة هُكَعَة يثبت مكانه فلا يبرح .
قال أبو عبيد : ويقال فلان لُعْنة ( بالسكون ) : يلعنه الناس وسبّة : يسبونه وسُخْرة : يسخرون منه وهزْأة وضُحْكة مثله وخُدْعة : يخدع ولُعْبة : يُلعب به .
ذكر فعَلْنَة .
قال في الجمهرة : رجل خلَفْنة : كثير الخلاف ويمشي العرَضنَة : إذا مشى