وفي أول هذه القصيدة غناء نسبته .
صوت .
( إنَّا مُحَيُّوكَ فاسْلَمْ أَيُّها الطَّلَلُ ... وإنْ بَلِيتَ وإنْ طَالَتْ بِكَ الطِّيَلُ ) .
( يَمْشِينَ رَهواً فلا الأعجازُ خاذلةٌ ... ولا الصُّدورُ على الأعجازِ تَتَّكِلُ ) .
الغناء لسليم هزج بالبنصر .
وقيل إنه لغيره .
أخبرني ابن عمار قال حدثنا محمد بن عباد قال قال أبو عمرو الشيباني لو قال القطامي بيته .
( يَمْشِينَ رَهواً فلا الأعجازُ خاذلةٌ ... ولا الصدورُ عَلَى الأعجازِ تَتَّكِلُ ) .
في صفة النساء لكان أشعر الناس .
ولو قال كثير .
( فقلتُ لها : يا عزُّ كلُّ مصيبةٍ ... إذا وُطِّنَتْ يوماً لها النفسُ ذَلَّتِ ) .
في مرثية أو صفة حرب لكان أشعر الناس