( خيلي وفارسُها ورَبِّ ... أبيك كان أعزَّ فَقْدا ) .
( فَلَو أنَّ ما يَأْوِي إلَيَّ ... أصاب من ثَهْلاَنَ هَدا ) .
( فَضَعِي قِنَاعَكِ إنَّ رَيْبَ ... الدَّهْرِ قد أفنَى مَعَدّا ) .
( فَلَكَمْ رأيتُ مَعَاشِراً ... قد جَمَّعُوا مالاً ووُلْدا ) .
( وهُمُ زَبَابٌ حائرٌ ... لا تَسْمَعُ الآذانُ رَعْدا ) .
( فَعِشْ بجَدٍ لا يَضِرْك ... النُّوك ما لاقيت جَدَّا ) .
( والعَيْشُ خَيرٌ في ظِلاَلِ ... النُّوك ممن عاش كَدَّا ) .
في البيت الأول من القصيدة والبيتين الأخيرين خفيف ثقيل أول بالوسطى لعبد الله بن العباس الربيعي ومن الناس من ينسبه إلى بابويه .
صوت .
( ألاَ هُبِّي بِصَحْنِك فَاصْبَحِينا ... ولا تُبْقي خمورَ الأندَرِينا ) .
( مَشَعْشَعةً كأنّ الحُصَّ فيها ... إذا ما الماءُ خالطها سَخِينَا )