الشابة .
والثأد الندى .
والسبيل الطريق والأتي النهر المحفور والأتي السيل من حيث كان يقول لما أفسدت طريق الأتي سهلت له طريقا حتى جرى .
ورفعته أي قدمت الحفر الى موضع السجفين وليس رفعته ها هنا من ارتفاع العلو .
والسجفان ستران رقيقان يكونان في مقدم البيت .
والنضد ما نضد من المتاع .
وأخنى أفسد .
ولبد آخر نسور لقمان التي اختار أن يعمر مثل أعمارها وله حديث ليس هذا موضعه .
صوت .
( أسْرَتْ عليه من الجَوْزاءِ ساريةٌ ... تُزْجِي الشَّمَالُ عليه جامدَ البَرَدِ ) .
( فأرتاعَ من صَوْتِ كَلاَّبٍ فباتَ له ... طَوْعُ الشَّوامِتِ من خَوْفٍ ومن صَرَد ) .
( فبَثَّهُنّ عليه وأستمرّ به ... صُمْعُ الكُعُوبِ بَرِيَّاتٍ من الحَرَدِ ) .
( وكان ضُمْرَانُ منه حيثُ يُوزِعُهُ ... طَعْنَ المُعَاركِ عند المُحْجَرِ النَّجُدِ ) .
( شَكَّ الفَرِيصةَ بالمِدْرَى فأَنْفَذَها ... طَعْنَ المُبَيْطِرِ إذ يَشْفِي من العَضَدِ ) .
غنى فيه إبراهيم الموصلي هزجا بالبنصر من رواية عمرو بن بانة .
وفيه لحن لمالك .
يعني أن سحابة مرت عليه ليلا وأن أنواء الجوزاء أسرت عليه بها .
وتزجي تسوق وتدفع .
عليه أي على الثور .
والكلاب صاحب