الشعر لإسماعيل بن يسار والغناء لمعبد ثقيل أول بالوسطى وفيه لدحمان ثاني ثقيل بالبنصر ذكر الهشامي أنه لا يشك فيه من غنائه وقد مضت أخبار إسماعيل بن يسار في المائة المختارة فاستغني عن إعادتها ها هنا .
صوت .
( آمن آل لَيْلَى بالمَلاَ مُتَربَّعُ ... كما لاح وَشْمٌ في الذراع مُرَجَّعُ ) .
( سأَتْبَع لَيْلَى حيث سارت وخيَّمتْ ... وما الناسُ إلا آلِفٌ ومُوَدِّعُ ) .
الشعر لعمرو بن سعيد بن زيد وقيل إنه للمجنون وإن مع هذين البيتين أخر وهي .
( وقفتُ لليلَى بعد عشرين حِجَّةً ... بمنزلةٍ فانهلَّتِ العينُ تَدْمَعُ ) .
( فأمرضَ قلبي حبُّها وطِلاَبُها ... فيا آلَ ليلَى دعوةً كيف أصْنَعُ ) .
( سأتَبع ليلى حيث حلَّت وخيّمتْ ... وما الناسُ إلا آلِفٌ ومودِّع ) .
( كأنّ زِماماً في الفؤاد معلَّقاً ... تَقُود به حيث استمرّتْ وأَتْبَع ) .
والغناء لمعبد خفيف ثقيل أول بالسبابة في مجرى الوسطى وقد ذكر حماد بن إسحاق عن أبيه أن هذا الصوت منحول إلى معبد وأنه مما يشبه