و .
( خَفّ القَطينُ فراحوا منك وابتكَروا ... ) و .
( كَذَبْتك عينُك أم رأيتَ بواسطٍ ... ) و .
( دَعِ المُعَمَّر لا تسأل بمَصْرَعِه ... ) و .
( لمن الديارُ بحائلٍ فوُعَالِ ... ) .
قال إسحاق ولم احفظ بقية العشر قال وقصائد جرير .
( حيِّ الهِدَمْلةَ من ذات المَوَاعِيسِ ... ) و .
( أَلاَ طرقتَكَ وأهلي هُجُودُ ... ) و .
( أَهَوًى أَراكَ برامَتَيْنِ وُقودا ... ) .
قال وقال أبو عبيدة الأخطل أشبه بالجاهلية وأشدهم أسر شعر وأقلهم سقطا .
واخبرنا الجوهري عن عمر بن شبة عن أبي عبيدة مثله .
وفي بعض هذه القصائد التي ذكرت للأخطل اغان هذا موضع ذكرها .
منها .
صوت .
( تأبّد الرَّبْعُ من سَلْمَى بأحفارِ ... وأَقْفرتْ من سُلَيْمَى دِمْنةُ الدارِ ) .
( وقد تَحُلُّ بها سَلْمَى تُجاذِبُني ... تَسَاقُطَ الحَلْي حاجاتي وأسراري ) .
غناه عمر الوادي هزجا بالسبابة في مجرى الوسطى وسنذكر خبر هذا الشعر في أخبار عبد الرحمن بن حسان لما هجاه الأخطل وهجا الأنصار إذ كان هذا الشعر قيل في ذلك