( أأن هتَفتْ وَرْقاءُ ظَلْتَ سفاهةً ... تُبكِّي على جُمْلٍ لِوَرْقاءَ تَهتِفُ ) .
فقالوا أحسنت والله لا جرم لا يكون صبوحنا في غد إلا عليه فعادوا وغناهم إياه وأعطوه وظيفته ولم يزالوا يستعيدونه إياه باقي يومهم .
نسبة ما في هذا الخبر من الأصوات .
من ذلك .
صوت .
( عَفَتْ عَرَفاتٌ فالمَصايف من هندِ ... فَأَوْحَشَ ما بين الجَرِيبينِ فالنَّهْدِ ) .
( وغَيَّرها طولُ التقادُمِ والبِلَى ... فليستْ كما كانتْ تكونُ على العَهْدِ ) .
الشعر للأحوص وقيل إنه لعمر .
والغناء للهذلي ولحنه من