وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

المسلمون اما ماعدا ذلك فلكلٍ ان يحتفظ بما عنده لنفسه) ([81]). 13ـ المرحوم الشيخ محمود فياض استاذ الازهر الشريف وقد اعتبر ان ايسر وسيلة لجمع الكلمة واعزاز المسلمين هي (التقريب بين المذاهب الإسلامية باعتباره دعوة للتعاون على البر والتقوى) ([82]). 14ـ الامام أبو الاعلى المودودي وكان طوداً شامخاً وداعية للإسلام الشمولي، ورافضاً للتعصب والتقليد الاعمى محارباً للدعوات التمزيقية، معتبراً الشهادتين ملاك الاخوة([83]). 15ـ المرحوم الشيخ محمد الغزالي وهو أيضاً من الرواد، وقد بقي يطرح الفكرة هنا وهناك مجاهداً منافحاً داعياً لاصلاح الأفكار والقلوب والتقريب بين المذاهب، وجعل الفقه فقه دعوة لا فقه فرقة([84]). 16ـ المرحوم الأستاذ احمد امين وهو يقول: (ولو احصينا ماكان بينهم ـ أي السنة والشيعة ـ من عهد علي (رض) إلى الآن لبلغت حوادثه المجلدات الضخمة، كلها خلاف وكلها دماء، ولو كان انفق هذا الجهد في سبيل الاصلاح لبلغ المسلمون ذروة المجد) ([85]). 17ـ الأستاذ الشيخ محمد عرفه 18ـ الأستاذ الشيخ يس سويلم طه (من علماء الازهر). 19ـ الأستاذ المحقق الموسوعي محمد فريد وجدي. 20ـ الأستاذ الكاتب الكبير عباس محمود العقاد