وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

بكلتا يديه و ( المَيْسِرُ ) مثال مسجد قمار العرب بالأزلام يقال منه ( يَسَرَ ) الرجل ( يَسِرُ ) من باب وعد فهو ( يَاسِرٌ ) و به سمي .
الياسمين .
مشموم معروف و أصله ( يسم ) وهو معرب وسينه مكسورة و بعضهم يفتحها و هو غير منصرف و بعض العرب يعربه إعراب جمع المذكر السالم على غير قياس .
يقال قرأت ( يس ) و تعربه إعراب ما لا ينصرف إن جعلته اسما للسُّورة لأن وزن فاعيل ليس من أبنية العرب فهو بمنزلة هابيل و قابيل و يجوز أن يمتنع للتأنيث و العلمية و جاز أن يكون مبنيا على الفتح لالتقاء الساكنين و اختير الفتح لخفته كما في أين و كيف و تبنيه على الوقف إن أردت الحكاية و مثله في التقديرات ( حم ) و ( طس ) .
اليَفَاع .
مثل سلام ما ارتفع من الأرض و ( أيفَعَ ) الغلام شبّ و ( يَفَعَ ) ( يَيْفَعُ ) بفتحتين ( يُفُوعا ) فهو ( يَافِعٌ ) و لم يستعمل اسم الفاعل من الرباعي و غلام ( يَفَعَهٌ ) وزان قصبة مثل ( يَافِعٍ ) و يطلق على الجمع و ربما جمع على أيفاع .
رجل يقظ .
بكسر القاف حذر و فطن أيضا و الجمع ( أَيْقَاظٌ ) و ( يَقِظَ ) ( يَقَظاً ) من باب تعب و ( يَقَظَةً ) بفتح القاف و ( يَقَاظَةً ) خلاف نام و كذلك إذا تنبَّه للأمور و ( أيْقَظْتُهُ ) بالألف و ( اسْتَيْقَظَ ) و ( تَيَقَّظَ ) و رجل ( يَقْظَانُ ) و امرأة ( يَقْظَى ) .
اليقِينُ .
العلم الحاصل عن نظر و استدلال و لهذا لا يسمى علم الله ( يَقِيناً ) و ( يَقِنَ ) الأمر ( يَيْقن ) ( يقَناً ) من باب تعب إذا ثبت ووضح فهو ( يَقِينٌ ) فعيل بمعنى فاعل و يستعمل متعديا أيضا بنفسه و بالباء فيقال ( يَقِنْتُهُ ) و ( يَقِنْتُ ) به و ( أيْقَنْتُ ) به و ( تَيَقَّنْتُهُ ) و ( اسْتَيْقَنْتُهُ ) أي علمته .
اليَمَامُ .
قال الأصمعي هو الحمام الوحشي الواحدة ( يَمَامَةٌ ) و قال الكسائي ( اليَمَامُ ) هو الذي يألف البيوت و تقدم في الحمام و ( اليَمَامَةُ ) بلدة من بلاد العوالي و هي بلاد بني حنيفة قيل من عروض اليمن و قيل من بادية الحجاز و ( اليَمُّ ) البحر و ( يَمَّمْتُهُ ) قصدته و ( تَيَمَّمْتُهُ ) تقصدته و ( تَيَمَّمْتُ ) الصعيد ( تَيَمُّماً ) و ( تَأَمَّمْتُ ) أيضا قال ابن السكيت قوله تعالى ( فَتَيَمَّمُوا صعيدا طيِّباً ) أي اقصدوا الصعيد الطيب ثم كثر استعمال هذه الكلمة حتى صار ( التَّيَمُّمُ ) في عرف الشرع عبارة عن استعمال التراب في الوجه و اليدين على هيئة مخصوصة و ( يَمَّمْتُ ) المريض ( فَتَيَمَّمَ ) و الأصل ( يَمَّمْتُهُ ) بالتراب .
اليَمِينُ .
الجهة و الجارحة و تقدم في اليسار قال الزمخشري أخذت ( بيمينه ) و ( يُمْنَاهُ )