وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

بالسكون إلا حرفين خشاء وقوباء والأصل فيهما فتح العين وسائر الباب على فعلاء بالفتح نحو امرأة نفساء وناقة عشراء والرحضاء وهي حمّى تأخذ بعرق .
خَشَعَ .
( خُشُوعًا ) إذا خضع و ( خَشَعَ ) في صلاته ودعائه أقبل بقلبه على ذلك وهو مأخوذ من ( خَشَعَتِ ) الأرض إذا سكنت واطمأنت .
الخِشْفُ .
ولد الغزال يطلق على الذكر والأنثى و الجمع ( خُشُوفٌ ) مثل حمل وحمول و ( الخُشَّافُ ) وزان تفاح طائر من طير الليل قال الفارابي ( الخُشَّافُ ) الخطاف وقال في باب الشين ( الخُفَّاشُ ) الذي يطير بالليل قال الصغاني هو مقلوب و ( الخُشَّافُ ) بتقديم الشين أفصح .
الخَيْشُومُ .
أقصى الأنف ومنهم من يطلقه على الأنف وزنه فيعول والجمع ( خَيَاشِيمُ ) و ( خَشِمَ ) الإنسان ( خَشَمًا ) من باب تعب أصابه داء في أنفه فأفسده فصار لا يشم فهو ( أَخْشَمُ ) و الأنثى ( خَشْمَاءُ ) و قيل ( الأَخْشَمُ ) الذي أنتنت ريح خيشومه أخذا من خشم اللحم إذا تغيرت ريحه .
خَشُنَ .
الشيء بالضمّ ( خُشْنَةً ) و ( خُشُونَةً ) خلاف نعم فهو ( خَشِنٌ ) و رجل ( خَشِنٌ ) قوي شديد ويجمع على ( خُشُنٍ ) بضمتين مثل نمر ونمر و الأنثى ( خَشِنَةٌ ) وبمصغرها سمي حيّ من العرب والنسبة إليه ( خُشَنِيٌّ ) بحذف الياء والهاء ومنه ( أَبُو ثَعْلَبَةَ الخُشَنِيُّ ) و أرض ( خَشِنَةٌ ) خلاف سهلة قال ابن فارس ولا يكادون يقولون في الحجر إلا ( أَخْشَنُ ) بالألف .
خَشِيَ .
( خَشْيَةً ) خاف فهو ( خَشْيَانُ ) والمرأة ( خَشْيَا ) مثل غضبان و غضبى وربما قيل ( خَشِيتُ ) بمعنى علمت .
الخِصْبُ .
وزان حمل النماء و البركة وهو خلاف الجدب وهو اسم من ( أَخْصَبَ ) المكان بالألف ( فهو مُخْصِبٌ ) وفي لغة ( خَصِبَ ) ( يَخْصَبُ ) من باب تعب فهو ( خَصِيبٌ ) و ( أَخْصَبَ ) الله الموضع إذا أنبت به العشب والكلأ .
الخَصْرُ .
من الإنسان وسطه وهو المستدق فوق الوركين والجمع ( خُصُورٌ ) مثل فلس وفلوس و ( الاخْتِصَارُ ) و ( التَّخَصُّرُ ) في الصلاة وضع اليد على الخصر و ( اخْتَصَرْتُ ) الطريق سلكت المأخذ الأقرب ومن هذا ( اخْتِصَارُ ) الكلام وحقيقته الاقتصار على تقليل اللفظ دون المعنى ونهي عن ( اخْتِصَارِ ) السجدة قال الأزهري يحتمل وجهين أحدهما أن يختصر الآية التي فيها السجود فيسجد بها والثاني أن يقرأ السورة فإذا انتهى إلى السجدة جاوزها ولم يسجد لها