يعلك وفلان يعلك أرمه إذا صرف بأضراسه من الغيظ .
قال الشاعر ظلوا غضابا يعلكون الأرما ومثله يحرق أرمه .
ومن رواية عبد الوارث عن أيوب عن عكرمة عن ابن عباس أن النبي مر على قدر فانتشل عظما منها قال وصلى ولم يتوضأ .
النشيل ما أخذ من اللحم قبل النضج قال الشاعر إن الشواء والنشيل والرغف والقينة الحسناء والكأس الأنف للطاعنين الخيل والخيل خنف والعظم العراق بما عليه من اللحم والخناف في الخيل سرعة نقل قوائمه في السير .
وقال أبو سليمان في حديث النبي أنه كان منهوش الكعبين .
حدثناه أحمد بن عبدوس نا محمد بن يونس الكديمي نا وهب بن جرير أنا شعبة عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة ورواه غندر