ـ(53)ـ
1 ـ اعتبار التراث العلمي والثقافي للمذاهب الإسلاميّة تراثاً إسلامياً عاماً، واعتباره(ثروة وملكاً) ومفخرة للأمة الإسلاميّة جمعاء.
2 ـ الحفاظ التام على دور الكتب والمخطوطات الإسلاميّة في شرق العالم الإسلامي وغربه، وكذلك إحياء ما اندثر من الآثار المهمة من المساجد والمدارس ودور تحفيظ القرآن والتكايا، وما إلى ذلك في نطاق جميع المذاهب الإسلاميّة المعترف بها.
3 ـ اعتبار الأدب والفن والشعر في جميع اللغات الإسلاميّة تراثاً إسلامياً عاماً.
4 ـ الحفاظ على اللغات الإسلاميّة بما فيها من المفاهيم والمصطلحات والتعابير كتراث إسلامي، واعتبار اللغة العربية اللغة الأم لتلك اللغات.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
قال الرسول الأكرم ـ صلى الله عليه وآله ـ:"يقال لصاحب القرآن: أقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلك عند آخر آية تقرأها"
كنز العمال 6: 216.