/ صفحه 377/
الفصل الخامس والاربعون: كيف وجد محمد خازن الجنة، وماذا قال له، وماذا أراه.
الفصل التاسع والاربعون: الكلام في كيف تلقى محمد القرآن من الله
الفصل الخمسون: في كيف خفف على محمد عدد الصلوات التي فرضها الله
الفصل الرابع والخمسون: الكلام في كيف رأي محمد أرض الجحيم الأولى وما كان فيها من أشياء.
الفصل الستون: الكلام في الارض السادسة.
الفصل التاسع والستون: الكلام في كيفية سوال محمد لجبريل عما إذا كانت السموات والارضون وسائر المخلوقات تتحدث فيمابينهما وكيف أجابه جبريل.
الفصل السبعون: الكلام في كيف يفرق الله نعمه على الخلق.
الفصل السابع والسبعون: الكلام في الجبال المحيطة بالصراط، وفي أنهار النار، وسائر ما يوحد هناك.
الفصل التاسع والسبعون: الكلام في كيف رأي محمد مختلف ألوان العذاب مما يعانيه المخطئون في النار.
الفصل الثاني والثمانون: الكلام في كيف أخبر محمد أهل قريش بجميع ما رأي من أمور وكيف ردوا عليه.
الفصل الخامس والثمانون (و هو الفصل الاخير): الكلام في كيف أملى محمد جميع هذه الأُمور المذكورة ودونها وكيف جعل منها هذا الكتاب الذي سماه المعراج.
و إذا نظرنا في بداية الكتاب تبين لنا أن القسم الأول منها لايمكن أن يصدر عن النبي محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، لانها في الواقع محاكاة لطريقة المؤلفين الاوربيين في العصور الوسطى، إذ يخاطب المؤلف الجمهور معرفاً بنفسه، ذاكراً