|
المقدمه
|
|
قوله : ( نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله أن الله واحد لا شريك
|
|
[ انواع التوحيد الذي دعت إليه الرسل ]
|
|
قوله : ( ولاشيء مثله )
|
|
قوله : ( ولا شيء يعجزه )
|
|
قوله : ( ولا إله غيره )
|
|
قوله : ( قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء )
|
|
قوله : ( لايفنى ولايبيد )
|
|
قوله : ( ولا يكون إلا ما يريد )
|
|
قوله : ( لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهام )
|
|
قوله : ( ولا يشبهه الأنام )
|
|
قوله : ( حي لا يموت قيوم لا ينام )
|
|
قوله : ( خالق بلا حاجة رازق بلا مؤنة )
|
|
قوله : ( مميت بلا مخافة باعث بلا مشقة )
|
|
قوله : ( ما زال بصفاته قديما قبل خلقه لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم
|
|
قوله : ( ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم " الخالق " ولا بأحداثه البرية
|
|
قوله : ( له معنى الربوبية ولا مربوب ومعنى الخالق ولا مخلوق )
|
|
قوله : ( وكما أنه محيي الموتى بعد ما أحيا استحق هذا الاسم قبل إحيائهم
|
|
قوله : ( ذلك بأنه على كل شيء قدير وكل شىء إليه فقير وكل أمر عليه يسير
|
|
قوله : ( خلق الخلق بعلمه )
|
|
قوله : ( وقدر لهم أقدارا )
|
|
قوله : ( وضرب لهم آجالا )
|
|
قوله : ( ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم وعلم ما هم عاملون قبل أن
|
|
قوله : ( وأمرهم بطاعته ونهاهم عن معصيته )
|
|
قوله : ( وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا
|
|
قوله : ( يهدي من يشاء ويعصم ويعافي فضلا ويضل من يشاء ويخذل ويبتلي عدلا
|
|
قوله : ( وكلهم يتقلبون في مشيئته بين فضله وعدله )
|
|
قوله : ( وهو متعال عن الأضداد والأنداد )
|
|
قوله : ( لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه ولا غالب لأمره )
|
|
قوله : ( آمنا بذلك كله وأيقنا أن كلا من عنده )
|
|
قوله : ( وإن محمدا عبده المصطفى ونبيه المجتبى ورسوله المرتضى )
|
|
قوله : ( وإنه خاتم الانبياء )
|
|
قوله : ( وإمام الاتقياء )
|
|
قوله : ( وسيد المرسلين )
|
|
قوله : ( وحبيب رب العالمين )
|
|
قوله : ( وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى )
|
|
قوله : ( وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى بالحق والهدى وبالنور
|
|
قوله : و ( وإن القرآن كلام الله منه بدا بلا كيفية قولا وأنزله على
|
|
تابع قوله : ( وإن القرآن كلام الله منه بدا بلا كيفية قولا وأنزله على
|
|
قوله : ( ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر من أبصر هذا اعتبر
|
|
قوله : ( والرؤية حق لأهل الجنة بغير إحاطة ولا كيفية كما نطق به كتاب
|
|
قوله : ( ولا تثبت قدم الإسلام الا على ظهر التسليم والإستسلام )
|
|
قوله : ( فمن رام علم ما حظر عنه علمه ولم يقنع بالتسليم فهمه حجبه مرامه
|
|
قوله : ( فيتذبذب بين الكفر والإيمان والتصديق والتكذيب والإقرار
|
|
قوله : ( ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم
|
|
قوله : ( ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه )
|
|
قوله : ( فإن ربنا جل وعلا موصوف بصفات الوحدانية منعوت بنعوت الفردانية
|
|
قوله : ( وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات لا تحويه
|
|
قوله : ( والمعراج حق وقد أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وعرج بشخصه في
|
|
قوله : ( والحوض - الذي أكرمه الله تعالى به غياثا لأمته - حق )
|
|
قوله : ( والشفاعة التي ادخرها لهم حق كما روي في الأخبار )
|
|
قوله : ( والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق )
|
|
قوله : ( وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة وعدد من يدخل
|
|
قوله : ( وكل ميسر لما خلق له والأعمال بالخواتيم والسعيد من سعد بقضاء
|
|
وقوله : ( وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه لم يطلع على ذلك ملك مقرب
|
|
قوله : ( فهذا جملة ما يحتاج إليه من هو منور قلبه من أولياء الله تعالى
|
|
قوله : ( ونؤمن باللوح والقلم وبجميع ما فيه قد رقم )
|
|
قوله : ( فلو اجتمع الخلق كلهم على شيء كتبه الله تعالى فيه أنه كائن
|
|
قوله : ( وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليخطئه )
|
|
قوله : ( وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه في كل كائن من خلقه
|
|
قوله : ( وذلك من عقد الإيمان وأصول المعرفة والإعتراف بتوحيد الله تعالى
|
|
قوله : ( فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما وأحضر للنظر فيه قلبا
|
|
وقوله : ( والعرش والكرسي حق )
|
|
قوله : ( وهو مستغن عن العرش وما دونه محيط بكل شيء وفوقه وقد أعجز عن
|
|
قوله : ( ونقول : ان الله اتخذ إبراهيم خليلا وكلم الله موسى تكليما
|
|
قوله : ( ونؤمن بالملائكة والنبيين والكتب المنزلة على المرسلين ونشهد
|
|
قوله : ( ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين ما داموا بما جاء به النبي صلى
|
|
قوله : ( ولا نخوض في الله ولا نماري في دين الله )
|
|
قوله : ( ولا نجادل في القرآن ونشهد أنه كلام رب العالمين نزل به الروح
|
|
قوله ( ولا نكفرأحدا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله ولا نقول لا يضر مع
|
|
قوله : ( ونرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة برحمته
|
|
قوله : ( والأمن والإياس ينقلان عن ملة الاسلام وسبيل الحق بينهما لأهل
|
|
قوله : ( ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه )
|
|
قوله : ( والإيمان : هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان وجميع ما صح عن
|
|
تابع قوله : ( والإيمان : هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان وجميع ما
|
|
تابع قوله : ( والإيمان : هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان وجميع ما
|
|
قوله : ( والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن )
|
|
قوله : ( وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن )
|
|
قوله : ( والايمان : هو الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر
|
|
قوله : ( ونحن مؤمنون بذلك كله لا نفرق بين أحد من رسله ونصدقهم كلهم على
|
|
قوله : ( وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا
|
|
قوله : ( ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة وعلى من مات منهم )
|
|
قوله : ( ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا )
|
|
قوله : ( ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق مالم يظهر منهم شيء من
|
|
قوله : ( ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلا من
|
|
قوله : ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا وإن جاروا ولا ندعوا
|
|
قوله : ( ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة )
|
|
قوله : ( ونحب أهل العدل والأمانة ونبغض أهل الجور والخيانة )
|
|
قوله : ( ونقول : الله أعلم فيما اشتبه علينا علمه )
|
|
قوله : ( ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر كما جاء في الاثر )
|
|
قوله : ( والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين برهم وفاجرهم
|
|
قوله : ( ونؤمن بالكرام الكاتبين فإن الله قد جعلهم علينا حافظين )
|
|
قوله : ( ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين )
|
|
قوله : ( وبعذاب القبر لمن كان له أهلا وسؤال منكر ونكير في قبره عن ربه
|
|
قوله : ( ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة والعرض والحساب وقراءة
|
|
وقوله : ( والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان أبدا ولا تبيدان فإن الله
|
|
قوله : ( والاستطاعة التي يجب بها الفعل من نحو التوفيق الذي لا [ يجوز
|
|
قوله : ( وأفعال العباد [ هي ] خلق الله وكسب من العباد )
|
|
قوله : ( ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون ولا يطيقون إلا ماكلفهم
|
|
قوله : ( وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم للأموات )
|
|
[ قوله ] : ( والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضي الحاجات )
|
|
قوله : ( ويملك كل شيء ولا يملكه شيء ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين ومن
|
|
قوله : ( والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى )
|
|
وقوله : ( ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نفرط في حب أحد
|
|
قوله : ( ونثبت الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أولا لأبي بكر
|
|
قوله : ( ثم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه )
|
|
قوله : ( ثم لعثمان رضي الله عنه )
|
|
قوله : ( ثم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه )
|
|
قوله : ( وهم الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون )
|
|
قوله : ( وأن العشرة الذين سماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبشرهم
|
|
قوله : ( ومن أحسن القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه
|
|
قوله : ( وعلماء السلف من السابقين ومن بعدهم من التابعين - أهل الخير
|
|
قوله : ( ولا نفضل أحدا من الأولياء على أحد من الأنبياء عليهم السلام
|
|
قوله : ( ونؤمن بما جاء من كراماتهم وصح عن الثقات من رواياتهم )
|
|
قوله : ( ونؤمن بأشراط الساعة : من خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم عليه
|
|
قوله : ( ولا نصدق كاهنا ولا عرافا ولا من يدعي شيئا يخالف الكتاب والسنة
|
|
[ قوله ] : ( ونرى الجماعة حقا وصوابا والفرقة زيغا وعذابا )
|
|
قوله : ( ودين الله في الأرض والسماء واحد وهو دين الإسلام قال الله
|
|
قوله : ( فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطنا ونحن براء إلى الله تعالى من
|
|
قوله : ( فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطنا ونحن براء إلى الله تعالى من
|