المكتبة الحديث وعلومه شرح العقيدة الطحاوية قوله : ( لايفنى ولايبيد ) . ش : إقرار بدوام بقائه سبحانه وتعالى قال عز من قائل : { كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام } والفناء والبيد متقاربان في المعنى والجمع بينهما في الذكر للتأكيد وهو أيضا مقرر ومؤكد لقوله : دائم بلا انتهاء