| |
جزء 1
|
| |
أول الكتاب
|
| |
النوع الأول من أنواع علوم الحديث معرفة الصحيح من الحديث
|
| |
اعترض عليه بأمور
|
| |
إذا ذكر أحدا فدعا له بدأ بنفسه ثم قال حسن غريب صحيح
|
| |
إذا دعا بدأ بنفسه وقال رحمة الله علينا وعلى موسى وإذا لم يكن من قوله
|
| |
يرحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد متفق عليه من حديث أبي هريرة
|
| |
سمع عبادة بن بسر يقرأ سورة بالليل فقال يرحمه الله وفيه من حديث سلمة بن
|
| |
كالمنكر لذلك
|
| |
فوائد مهمة
|
| |
قال لا يبع بعضكم على بيع بعض ونهى عن النجش ونهى عن بيع حبل الحبلة ونهى
|
| |
يفعل
|
| |
ينتظرون الصلاة فيضعون جنوبهم فمنهم من ينام ثم يقوم إلى الصلاة
|
| |
كان يقول إذا نشأت بحرية يعني السحاب ثم تشاءمت فتلك عين غديقة
|
| |
قال إذا نشأت بحرية ثم أستحالت شامية فهو أمطر لها الحديث
|
| |
إني أنسى أو أنسى لأسن
|
| |
حين وضعت رجلي في الغرز أن حسن خلقك للناس يا معاذ بن جبل
|
| |
رأى أعمار الناس أو ما شاء الله منها فكأنه تقاصر أعمار أمته فأعطاه الله
|
| |
يقول إذا أنشأت السماء بحرية ثم تشاءمت فتلك عين أو قال عام غديقة يعني
|
| |
أوصني قال أتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس
|
| |
الفخذ عورة وقوله في أول باب من أبواب الغسل وقال بهز عن أبيه عن جده عن
|
| |
قاله لا شك فيه أنه لا يحنث والمرأة بحالها في حبالته
|
| |
ثلاث أعطينهن قال نعم قال عندي أحسن العرب وأجمله ام حبيبة بنت أبي سفيان
|
| |
من نحو بئر جمل الحديث فقال مسلم وروى الليث ابن سعد ولم يوصل سنده إلى
|
| |
وبنوه أربعة عبد الله وعطاء وسليمان وعبد الملك
|
| |
نهى عن المزابنة والمحاقلة
|
| |
أنه قال لا تبتاعوا الثمر حتى يبدو صلاحه ولا تبيعوا الثمر بالتمر
|
| |
أنه
|
| |
إني لأعلم إذا كنت علي غضبي أو راضية الحديث
|
| |
لست وبنى بي لتسع الحديث كلاهما وجادة لكنه وصلهما فقال حدثني أبو كريب
|
| |
ليتفقد يقول أين أنا اليوم أين أنا غدا استبطاء ليوم عائشة
|
| |
قبل موته بشهر لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب أشبه أن يكون ناسخا
|
| |
إلى كسرى وإلى قيصر وهو حجة عليهم عند الله تعالى فسكت الشافعي فلما سمع
|
| |
مر بشاة ميتة فقال هلا انتفعتم بجلدها
|
| |
الله أحق أن يستحيى منه
|
| |
عند صلاة العشاء ثم أسنده في باب فضل العشاء
|
| |
في الرقى بفاتحة الكتاب وقد وصله بقوله ثنا سيدان بن مضارب ثنا أبو معشر
|
| |
من نعيم بن النحام
|
| |
يخطب فأمرهم فتصدقوا عليه فجاء في الجمعة الثانية فأمر
|
| |
ولهذا علقه في كتاب الإجارة وجزم به فقال وقال ابن عباس عن النبي
|
| |
وأنه قاله انه لا يحنث قال الإمام وكذا ما في كتاب مسلم لا أحنثه لإجماع
|
| |
الفخذ عورة مع أن حديث جرهد صحيح ولا يرد على المصنف لأنه لم ينف صحته
|
| |
النوع الثاني معرفة الحسن من الحديث
|
| |
إذ خرج من الخلاء قال غفرانك فإنه قال فيه حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا
|
| |
من التابعين فحدث حديثا منقطعا عن النبي
|
| |
بمثل معنى ما روى كانت هذه دلالة على صحة من قبل عنه وحفظه فإن انفرد
|
| |
قولا له فإن وجد من يوافق ما روي عن رسول الله
|
| |
أم أبي أمامة وقال سليمان بن حرب يقولها أبو أمامة وقال الترمذي حديث ليس
|
| |
قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة فمحمد بن عمرو
|
| |
انه ركع دون الصف الحديث
|
| |
عسقلان
|
| |
غلام فسموه الوليد فقال النبي
|
| |
ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه أنواعا من
|
| |
قال من احتكر طعاما أربعين ليلة فقد برئ من الله وبرئ الله تبارك وتعالى
|
| |
يقول ستكون بعدي بعوث كثيرة فكونوا في بعث خراسان ثم انزلوا بمدينة مرو
|
| |
يقول قد رأيت عبد الرحمن يدخل الجنة حبوا فبلغ ذلك عبد الرحمن فقال إن
|
| |
بسد الأبواب الشاعة في المسجد وترك باب علي
|
| |
قال سدوا الأبواب في المسجد إلا باب علي ذكره أيضا في الموضوعات وقال
|
| |
ووضع المنذر سلاحه ولبس ثيابه وأنا مع الجمال أنظر إلى رسول الله
|
| |
إذا بقي نصف من شعبان فلا تصوموا قال أبو عيسى حسن صحيح لا نعرفه إلا من
|
| |
إذا خرج من الخلاء قال غفرانك فإن الترمذي قال عقبه هذا حديث حسن غريب لا
|
| |
النوع الثالث معرفة الضعيف من الحديث
|
| |
دون ما جاء عن الصحابة وغيرهم
|
| |
النوع الرابع معرفة المسند
|
| |
خاصة وقد يكون متصلا مثل مالك عن نافع عن ابن عمر عن رسول الله
|
| |
قلت وبهذا قطع الحاكم أبو عبد الله ولم يذكر في كتابه غيره
|
| |
فهذا مسند لأنه قد أسند إلى سول الله
|
| |
النوع الخامس معرفة المتصل
|
| |
أو إلى أحد من الصحابة ولا يسمون ما اتصل بأقوال التابعي متصلا
|
| |
النوع السادس معرفة المرفوع
|
| |
قولا أو فعلا سواء أضافة صحابي أو تابعي أو راو بعدهما سواء اتصل أم لا
|
| |
خاصة ولا يقع مطلقه على غير ذلك نحو الموقوف على الصحابة وغيرهم ويدخل في
|
| |
او فعله فخصصه بالصحابة فخرج عنه مرسل التابعي عن رسول الله
|
| |
النوع السابع معرفة الموقوف
|
| |
والأثر ما يروى عن الصحابة انتهى
|
| |
النوع الثامن معرفة المقطوع
|
| |
فهو من قبيل الموقوف وإن أضافه إلى زمنه فالذي قطع به ابن البيع وغيره من
|
| |
اطلع على ذلك وقررهم عليه وتقريره أحد وجوه السنن المرفوعة
|
| |
عليه والحاكم معترف بكون ذلك من قبيل المرفوع وقد كنا عددنا هذا فيما
|
| |
يقرعون بابه بالأظافير ان هذا يتوهمه من ليس من أهل الصنعة مسندا يعني
|
| |
فينا أو كان يقال كذا وكذا على عهده أو كانوا يفعلون كذا وكذا في حياته
|
| |
وما يجب اتباعه
|
| |
أو بعده انتهى
|
| |
فهو من قبيل المرفوع وهو الذي قطع به ابن البيع وغيره من أهل الحديث
|
| |
حي أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر وعثمان ويسمع ذلك رسول الله
|
| |
فمعدودة في الموقوفات
|
| |
وحكم ذلك عند أهل العلم حكم المرفوع صريحا
|
| |
فلا خلاف أنه حجة إلا ما حكاه ابن الصباغ عن داود وبعض المتكلمين أنه لا
|
| |
فإنه أحد وجوه السنن فأما إذا قال التابعي كانوا يفعلون كذا فقال النووي
|
| |
فصرح برفعه
|
| |
والمشهور التسوية بين التابعين أجمعين في ذلك رضي الله عنهم
|
| |
وأما ما رواه تابع التابعي عن النبي
|
| |
النوع التاسع معرفة المرسل
|
| |
ولم تثبت له رواية وإنما روى عن عمر وعثمان وعلي وغيرهم ولم يرو عن أبي
|
| |
حكى ابن عبد البر أن قوما لا يسمونه مرسلا بل منقطعا لكونهم لم يلقوا من
|
| |
سواء التابعي الكبير والصغير
|
| |
ولم يسمعوه منه لأن ذلك في حكم الموصول المسند لأن روايتهم عن الصحابة
|
| |
فهو حجة وإن لم يسم ذلك الرجل
|
| |
قبل وإن قال عن رجل فإنه لا يقبل وهو متجه وعلى هذا التفصيل يحمل كلام من
|
| |
فقال يا معشر النساء تصدقن ولو من حليكن فإنكن أكثر أهل جهنم يوم القيامة
|
| |
أملى عليه ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين ) فجاء ابن أم مكتوم الحديث
|
| |
قال من نام عن حزبه او عن شيء منه فقرأه ما بين صلاة الفجر إلى صلاة
|
| |
عن الرجل يجامع ثم يكسل هل عيهما من غسل وعائشة جالسة فقال إني لأفعل ذلك
|
| |
سئل عنهم فقال الله أعلم بما كانوا عاملين قال فلقيت الرجل فأخبرني
|
| |
كان يكون جنبا فيرد الرقاد فيتوضأ وضوءه للصلاة ثم يرقد
|
| |
كان رخص للنساء في الخفين فترك ذلك
|
| |
رخص للنساء في الخفين عند الإحرام
|
| |
قال من صلى ثنتي عشرة ركعة بالنهار أو بالليل بني له بيت في الجنة رواه
|
| |
ألم تري أن قومك حين بنوا الكعبة قصروا عن قواعد إبراهيم الحديث
|
| |
أمر بالضوء لكل صلاة طاهرا أو غير طاهر فلما شق ذلك عليهم أمر بالسواك
|
| |
قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة رواه الخطيب فيه
|
| |
شيطان الردهة يحتدره رجل من بجيلة الحديث
|
| |
قال من لم يجمع الصوم قبل الصبح فلا صوم له
|
| |
يقول ما ابتلى الله عبدا ببلاء وهو على طريقة يكرهها إلا جعل الله ذلك
|
| |
فقال أما أنا فأفيض على رأسي ثلاثا الحديث رواه الخطيب وهو متفق عليه من
|
| |
يقول ما من رجل مسلم يحافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها فتمسه
|
| |
أخبرني أنهم لن يسلطوا على قتلي ولن يفتنوني عن ديني الحديث
|
| |
فيما يرويه عن ربه عز وجل ابن آدم إنك إن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا
|
| |
إن وليتموها أبا بكر فقوي أمين الحديث
|
| |
في الدعاء في الصلاة اللهم إني أسألك الثبات في الأمر الحديث
|
| |
النوع العاشر معرفة المنقطع
|
| |
أو إلى غيره
|
| |
وأكثر ما يوصف بالانقطاع ما رواه من دون التابعين عن الصحابة مثل مالك عن
|
| |
وكذلك ما يرويه من دون تابعي التابعي عن رسول الله
|
| |
قال للمملوك طعامه وكسوته الحديث وقال أصحاب الحديث يسمونه المعضل
|
| |
كذا وكذا ونحو ذلك كله من قبيل المعضل لما تقدم وسماه الخطيب في بعض
|
| |
النوع الحادي عشر معرفة المعضل
|
| |
فذلك باستحقاق اسم الإعضال أولى انتهى
|
| |
فقد جعله الحاكم أبو عبد الله نوعا من المعضل
|
| |
متصلا مسندا
|
| |
أينام أحدنا وهو جنب الحديث وفي رواية أخرى عن نافع عن ابن عمر ان عمر
|
| |
وهو يصلي فسلمت عليه فرد علي السلام وجعله مسندا موصولا
|
| |
وهويصلي فجعله مرسلا من حيث كونه قال إن عمارا فعل ولم يقل عن عمار
|
| |
أنه قال أو سمعت رسول الله
|
| |
والثانية ظاهرها يوجب ان يكون من مسند ابن عمر عن النبي
|
| |
أو ان رسول الله
|
| |
أو إن النبي
|
| |
ومن جهة أخرى كونه رواه عن عمر عن رسول الله
|
| |
ما جعله يعقوب مرسلا فلما أتى به بلفظ إن عمارا مر كان محمد بن الخنفية
|
| |
وبين بعض الصحابة فإن كان الراوي لها صحابيا أدرك تلك الواقعة فهي متصلة
|
| |
ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحرير والخمر والمعازف الحديث من جهة ان
|
| |
كذا وكذا قال ابن عباس كذا وكذا وروى أبو هريرة كذا وكذا قال سعيد بن
|
| |
قال كان برجل جراح فقتل نفسه الحديث
|
| |
فذكره في الأطراف وعلم عليه علامة التعليق للبخاري
|
| |
مسندا هكذا متصلا
|
| |
مرسلا هكذا
|
| |
ووقفه بعضهم على الصحابي أو رفعه واحد في وقت ووقفه هو أيضا في وقت آخر
|
| |
التدليس قسمان
|
| |
النوع الثاني عشر معرفة التدليس وحكم المدلس
|
| |
قال وعبيد الله بن عمرو كنيته أبو وهب وهو أسدي فكناه بقية ونسبه إلى بني
|
| |
في كلامه أمور منها
|
| |
النوع الثالث عشر معرفة الشاذ
|
| |
ثم تفرد به عن عمر علقمة بن وقاص ثم عن علقمة محمد بن إبراهيم ثم عنه
|
| |
لا يشاركه فيه أحد بأسانيد جياد
|
| |
دخل مكة وعلى رأسه المغفر تفرد به مالك عن الزهري
|
| |
فيما ذكره الدارقطني وغيره
|
| |
إلا من حديث عمر ولا عن عمر إلا من حديث علقمة ولا عن علقمة إلامن حديث
|
| |
نهى عن بيع الولاء وهبته تفرد به عبد الله بن دينار
|
| |
النوع الرابع عشر معرفة المنكر من الحديث
|
| |
فينظر هل روى ذلك ثقة غير أيوب عن ابن سيرين فإن وجد علم أن للخبر أصلا
|
| |
فذلك قد يطلق عليه اسم المتابعة أيضا لكن تقصر عن المتابعة الأولى بحسب
|
| |
النوع الخامس عشر معرفة الاعتبار والمتابعات والشواهد
|
| |
النوع السادس عشر معرفة زيادات الثقات وحكمها
|
| |
النوع السابع عشر معرفة الأفراد
|
| |
النوع الثامن عشر معرفة الحديث المعلل
|
| |
النوع التاسع عشر معرفة المضطرب من الحديث
|
| |
النوع العشرون معرفة المدرج في الحديث
|
| |
النوع الحادي والعشرون معرفة الموضوع وهو المختلق المصنوع
|
| |
النوع الثاني والعشرون معرفة المقلوب
|
| |
هكذا رواه الأئمة الخمسة من طرق عن يحيى وهو عند مسلم والنسائي من رواية
|
| |
كذا وكذا وما أشبه هذا من الألفاظ الجازمة بأنه
|
| |
كذا وكذا أو بلغنا عنه كذا وكذا أو ورد عنه او جاء عنه أو روى بعضهم وما
|
| |
فيما ظهر لك صحته بطريقة الذي أوضحناه أولا انتهى
|
| |
النوع الثالث والعشرون معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد وما يتعلق بذلك
|
| |
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله
|
| |
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال
|
| |
بريرة في قصة الإفك عن عائشة وجوابها السؤال رضي الله عنهما
|
| |
ومجموع ما في مسألة الرواية والشهادة ثلاثة
|
| |
وفي المسألة ثلاثة أقوال
|
| |
فإنه لا تقبل
|
| |
إذا نكحت المرأة بغير إذن وليها فنكاحها باطل الحديث من أجل أن ابن جريج
|
| |
انتهى
|
| |
أما ألفاظ التعديل فعلى مراتب
|
| |
مراتب التعديل على أربع طبقات
|
| |
قال وأما ألفاظهم في الجرح فهي أيضا على مراتب
|
| |
النوع الرابع والعشرون معرفة كيفية سماع الحديث وتحمله وصفة ضبطه
|
| |
اعلم أن طرق نقل الحديث وتحمله على أنواع متعددة ولنقدم على بيانها بيان
|
| |
يقرأ في المغرب بالطور
|
| |
مجها في وجهي وأنا ابن خمس سنين من دلو
|
| |
قال من يأتي بني قريظة فيأتني بخبرهم فانطلقت فلما رجعت جمع لي النبي
|
| |
الأول إذا كان أصل الشيخ عند القراءة عليه بيد غيره وهو موثوق به مراع
|
| |
يقول يكون اثنا عشر أميرا فقال
|
| |
قال فكتب إلي سمعت رسول الله
|
| |
من وراء حجاب ويروونه عنهن اعتمادا على الصوت
|
| |
إن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم
|
| |
ذكر من أقسام الأخذ والتحمل
|
| |
انتهى
|
| |
قال ثم إنا ننبه على أمور
|
| |
قال فكتب إلي سمعت رسول الله
|
| |
أنه قال أي الخلق أعجب إليكم إيمانا قالوا الملائكة قال وكيف لا يؤمنون
|
| |
النوع الخامس والعشرون في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده
|
| |
قال وهذا بيان أمور مفيدة في ذلك
|
| |
النوع السادس والعشرون في صفة رواية الحديث وشرط أدائه وما يتعلق بذلك
|
| |
قال تعريفات
|
| |
وكذا بالعكس وإن جازت الرواية بالمعنى فإن شرط ذلك أن لا يختلف المعنى
|
| |
ضرب وكتب عن رسول الله
|
| |
فيجعل
|
| |
من رسول الله
|
| |
ما يدعو به عند النوم من قوله آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت
|
| |
قال أرجو ألا يكون به بأس
|
| |
وأصحابه وتخليهم من الدنيا حدثني أبو نعيم بنصف من هذا الحديث ثنا عمر بن
|
| |
فوجد لبنا في قدح فقال أبا الحق أهل الصفة فادعهم إلي
|
| |
النوع السابع والعشرون معرفة آداب المحدث
|
| |
وهو ابن أربعين وفي الأربعين تتناهى عزيمة الإنسان وقوته ويتوفر عقله
|
| |
إذا قام لأحد فإنه تكتب عليه خطيئة
|
| |
ولا أحدث إلا على طهارة متمكنا
|
| |
فكأنما رفع صوته فوق صوته
|
| |
ويتحرى الأبلغ في ذلك ثم يقبل على المحدث ويقول من ذكرت أو ما ذكرت رحمك
|
| |
صلى عليه وذكر الخطيب أنه يرفع صوته بذلك وإذا انتهى إلى ذكر الصحابي قال
|
| |
لم يكن يسرد الحديث كسردكم
|
| |
قال له في حجة الوداع استنصت الناس
|
| |
يخطب الناس بمنى حين ارتفع الضحى على بغلة شهباء وعلي رضي الله عنه يعبر
|
| |
إذا اجتمعوا تذاكروا العلم وقرأوا سورة
|
| |
من أخبارهم
|
| |
أنه قال إذا ذكر أصحابي فأمسكوا وكذا رواه ابن عدي من حديث ابن عمر فإنه
|
| |
فإذا فرغت قال اقرأه فإن كان فيه سقط أقامه ثم يخرج به
|
| |
النوع الثامن والعشرون معرفة آداب طالب الحديث
|
| |
رأس الصالحين
|
| |
من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا
|
| |
احتجم وأعطى أبا طيبة دينارا فأعطيت الحجام دينار حين احتجمت
|
| |
وله أن يرتب على سوابق الصحابة فيبدأ بالعشرة ثم بأهل بدر ثم بأهل
|
| |
جزء 2
|
| |
النوع التاسع والعشرون
|
| |
معرفة الإسناد العالي والنازل
|
| |
معرفة المشهور من الحديث
|
| |
النوع الموفي ثلاثين
|
| |
النوع الحادي والثلاثون
|
| |
معرفة الغريب والعزيز من الحديث
|
| |
النوع الثاني والثلاثون
|
| |
معرفة غريب الحديث
|
| |
النوع الثالث والثلاثون
|
| |
معرفة المسلسل من الحديث
|
| |
معرفة ناسخ الحديث ومنسوخه
|
| |
النوع الرابع والثلاثون
|
| |
النوع الخامس والثلاثون
|
| |
معرفة المصحف من أسانيد الأحاديث ومتونها
|
| |
النوع السادس والثلاثون
|
| |
معرفة مختلف الحديث
|
| |
النوع السابع والثلاثون
|
| |
معرفة المزيد في متصل الأسانيد
|
| |
النوع الثامن والثلاثون
|
| |
معرفة المراسيل الخفي إرسالها
|
| |
النوع التاسع والثلاثون
|
| |
معرفة الصحابة رضي الله عنهم أجمعين
|
| |
معرفة التابعين
|
| |
النوع الموفي أربعين
|
| |
النوع الحادي والأربعون
|
| |
معرفة الأكابر الرواة عن الأصاغر
|
| |
النوع الثاني والأربعون
|
| |
معرفة المدبج وما عداه من رواية الأقران بعضهم عن بعض
|
| |
النوع الثالث والأربعون
|
| |
معرفة الإخوة والأخوات من العلماء والرواة
|
| |
معرفة رواية الآباء عن الأبناء
|
| |
النوع الرابع والأربعون
|
| |
النوع الخامس والأربعون
|
| |
معرفة رواية الأبناء عن الآباء
|
| |
النوع السادس والأربعون
|
| |
معرفة من اشترك في الرواية عنه راويان متقدم ومتأخر تباين وقت وفاتيهما
|
| |
النوع السابع والأربعون
|
| |
معرفة من لم يرو عنه إلا راو واحد من الصحابة والتابعين فمن بعدهم
|
| |
النوع الثامن والأربعون
|
| |
معرفة من ذكر بأسماء مختلفة أو نعوت متعددة فظن من لا خبرة له بها أن تلك
|
| |
معرفة المفردات الآحاد من أسماء الصحابة ورواة الحديث والعلماء و ألقابهم
|
| |
النوع التاسع والأربعون
|
| |
النوع الموفي خمسين
|
| |
معرفة الأسماء والكنى
|
| |
النوع الحادي والخمسون
|
| |
معرفة كنى المعروفين بالأسماء دون لكنى
|
| |
النوع الثاني والخمسون
|
| |
معرفة ألقاب المحدثين ومن يذكر معهم
|
| |
معرفة المؤتلف والمختلف من الأسماء والأنساب وما يلتحق بها
|
| |
النوع الثالث والخمسون
|
| |
النوع الرابع والخمسون
|
| |
معرفة المتفق والمفترق من الأسماء والأنساب ونحوها
|
| |
النوع الخامس والخمسون
|
| |
نوع يتركب من النوعين اللذين قبله
|
| |
النوع السادس والخمسون
|
| |
معرفة الرواة المتشابهين في الاسم والنسب المتمايزين بالتقديم والتأخير
|
| |
النوع السابع والخمسون
|
| |
معرفة المنسوبين إلى غير آبائهم
|
| |
النوع الثامن والخمسون
|
| |
معرفة النسب التي باطنها على خلاف ظاهرها الذي هو السابق إلى الفهم منها
|
| |
معرفة المبهمات
|
| |
النوع التاسع والخمسون
|
| |
النوع الموفي ستين
|
| |
معرفة تواريخ الرواة
|
| |
النوع الحادي والستون
|
| |
معرفة الثقات والضعفاء من رواة الحديث
|
| |
معرفة من خلط في آخر عمره من الثقات
|
| |
النوع الثاني والستون
|
| |
النوع الثالث والستون
|
| |
معرفة طبقات الرواة والعلماء
|
| |
النوع الرابع والستون
|
| |
معرفة الموالي من الرواة والعلماء
|
| |
النوع الخامس والستون
|
| |
معرفة أوطان الرواة وبلدانهم
|