@ 141 @ الوجه ( لأن واصفه لا يصفه بالثقة إلا وهو كذلك ) . .
وقول الصيرفي والخطيب : لا يقبل لجواز أن يكون فيه جارح لم يطلع عليه الواصف . رد ببعد ذلك جدا مع كون مثل مالك أو الإمام الشافعي محتجا به على حكم دين الله . .
وهذا يعرف عند كثير من المحدثين بالتعديل على الإبهام ، وعند بعضهم بالتعديل المبهم . .
ومثل ما لو قال الإمام الشافعي : أخبرني من لا أتهمه بأنه يقبل خلافا للصيرفي وغيره . وقول الذهبي : ليس توثيقا بل نفيا