والفلاسفة كوليم جيمس والكتاب كهانتنغتن وفوكوياما وبرايان وغيرهم. وتدخل امور كثيرة في هذه الدائرة من قبيل: - تصريح الجنرال غلوب باشا الشهير (بدأت مشكلة الشرق الأوسط منذ القرن السابع). - تصريحات نيكسون التي عبرت عن ايران قبل الثورة بانها جزيرة الامان. - كلمات برلسكوني رئيس وزراء ايطاليا التي رجحت الحضارة المسيحية على الحضارة الإسلامية. - تصريحات المدعي العام الاميركي في عهد بوش الابن والتي تقارن بكل غباء بين صورة الإله في المسيحية والذي يقدم نفسه فداء للبشرية، وصورة الله الإسلامية الذي يطلب من البشرية أن تقدم ابناءها فداء له. - تخوف بعض الدول الغربية كفرنسا من عودة الحجاب الإسلامي كرمز للصحوة. - تصريحات بوش التي فطن لسخافتها فلم يكررها والتي تؤكد إن ما يسميه بالحرب ضد الارهاب هي حرب صليبية. - التصريحات المتوالية التي تعتبر الإسلام مارداً نائماً في الشرق الاوسط (من قبيل ما جاء في وصية ديغول، وما ذكرته الصحف الاوروبية كالتايمز في عددها المؤرخ 29/4/1987). - ما ذكره ريتشار بيرل مستشار البنتاغون الذي تصفه الديلي تلغراف بالمفكر الديني، وديفيد فرام وهو كاتب خطابات بوش في كتابهما (دليل الانتصار في الحرب ضد الارهاب) من أن الاصولية الإسلامية هي اكبر داعم للارهاب فيجب استهدافها. وقامت الدراسات الغربية بتشجيع من أسموهم (دعاة التحديث المؤيدين