أ – جمع آيات الاحكام في مئات وآلاف الكتب. ب – جمع أحاديث الأحكام. ت- جمع مواقع الاجماع. ث – جمع مواضيع الناسخ والمنسوخ من آيات وأحكام. 5 – أصبحت الأحكام مدونة في كتب التفسير، وفى كتب الفقه، وفي شروح الحديث. 6 – توفر تراجم الرجال، وكتب الجرح والتعديل، لدي جميع المذاهب. 7 – انتشار علوم اللغة العربية واطلاع الكثير من المسلمين عليها. 8 – انتشار حركة التأليف والتحقيق والترجمة. 9 – انتشار المعاهد والمدارس العلمية في جميع انحاء العالم، ووجود حرية في طلب العلم، وانتهاء عصر الارهاب الفكري. 10 – سهولة المواصلات والاتصالات. 11 – تطور الانترنيت وامكانية الاطلاع على اكبر عدد من المؤلفات والكتب بأسرع وقت وبأقل كلفة. والأهم من ذلك انّ المنهج الاسلامى يدعو للبحث والتحقيق والتفقه والاجتهاد، بما في ذلك تشجيع أئمة المذاهب على الاجتهاد ونبذ الجمود والتحجر والتقوقع. واذا لم نتفاعل مع فتح باب الاجتهاد فستبقي الأمة في اضطراب لا تهتدى فيه إلى معرفة الرأي الأصوب والحكم الأقرب لروح الشريعة، واذا لم يبادر المسلمون إلى ذلك فانّ اعداء الإسلام أو المسلمين العلمانيين سيتبنون من القوانين والتشريعات بما يناسب أهواءهم أو متبنياتهم الفكرية. فوائد الاجتهاد إنّ الاجتهاد من أهم المواضيع الحركية في الفقه والتشريع الإسلامي، حيث انّه يساهم مساهمة أساسية وفعالة في إضغاء عنصر التجديد في عموم المنهج الاسلامى وفى مجالاته المتطورة لا الثابتة، وبه يوصف المنهج الاسلامى بصلاحيته لكل زمان