الكتاب وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب?(1). وقال الله: ?ما على الرسول إلاّ البلاغ والله يعلم ما تبدون وما تكتمون?(2). وقال الله تعالى: ? وقال الّذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيءٍ نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الّذين من قبلهم فهل على الرسل إلاّ البلاغ المبين?(3). وقال الله: ?قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلاّ البلاغ المبين?(4). وقال الله:?وإن تكذبوا فقد كذب أمم من قبلكم وما على الرسول إلاّ البلاغ المبين?(5). وقال الله:?وما علينا إلاّ البلاغ المبين?(6). وقال الله:?فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظاً إن عليك إلاّ البلاغ..?(7). وقال الله:?وكذب به قومك وهو الحق قل لست عليكم بوكيل?(8). وقال الله: ?اتبع ما أوحي إليك من ربك لا إله إلاّ هو وأعرض عن المشركين ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظاً وما أنت عليهم بوكيل?(9). وقال الله: ?قل يا أيها الناس قد جاء كم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل?(10).