.
أما قدره فباجتهاد الإمام وليكن على قدر خطره في العمل ولذلك زاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرجعة لأن خطر التخلف عن العسكر في آخر القتال أعظم من خطر التقدم قبل القتال .
والأظهر أن ذلك كان ثلث خمس الخمس وربع خمس الخمس .
وقيل معناه إن يزاد لكل واحد مثل ثلث حصته أو مثل ربعه