اه قوله ( يدل إلخ ) خبر والخبر الصحيح قوله ( ولم يسلب ) ببناء الفاعل من باب الأفعال أي لم يعط السلب قوله ( إلى أوباش قريش ) الأوباش الأخلاط والسفلة اه قاموس قوله ( الصفا ) جبل معروف في مكة قوله ( وإن هذا إلخ ) كقوله وإن تركه الخ وقوله وإن قوله الخ عطف على قوله أنه صح الخ قوله ( بأنها ) أي مكة قوله ( لم يلتزموا ذلك ) أي الانكفاف قوله ( فيجاب ) جواب ما وقوله عنه أي عما في الفتح قوله ( أما عن الأول ) وهو قوله أنه صح عنه صلى الله عليه وسلم الأمر بالقتال قوله ( فبان صريح قوله إلخ ) من أين اه سم قوله ( فيما ذكره ) أي في الحديث الذي ذكره صاحب الفتح قوله ( ولا مانع ) جواب عما يقال إن القول المذكور قد سبق ذكره في جملة أحاديث تقتضي عموم الخطاب به وهو ينافي ما ادعاه من أن أمره بذلك إنما كان لخالد ومن معه قوله ( وأما عن الثاني ) وهو قوله كوقوع القتال الخ .
قوله ( وأما عن الثالث ) وهو قوله وكتصريحه الخ قوله ( وأما عن الرابع ) وهو قوله وإن تركه القسمة الخ قوله ( وأما عن الخامس ) وهو قوله وإن قوله صلى الله عليه وسلم قوله ( لا عبرة بها ) أي بجهة غير جهة دخوله صلى الله عليه وسلم قوله ( لأنه ) أي التأهب قوله ( لخوف بادرة ) البادرة على وزن نادرة ما يبدر من حدتك في الغضب من قول أو فعل اه قاموس .
قوله ( وحامل رايتهم ) عطف على سيد الخزرج .
قوله ( بمر الظهران ) اسم موضع بقرب مكة قوله ( وإن كان إلخ ) غاية قوله ( لأن معناه إلخ ) هذا خلاف المتبادر فلا يدفع التأييد قوله ( من أن يضرب إلخ ) متعلق بأطلق قوله ( كما دلت ) إلى قوله وأما خبر في المغني إلا ما أنبه عليه وإلى قوله قيل في النهاية قوله ( نعم الأولى عدم بيعها إلخ ) مقتضاه أن بيعها وإجارتها خلاف الأولى كما في المجموع ومال المغني إلى ما قاله الزركشي من كراهتهما قوله ( من خلاف من منعهما ) وممن منع بيعها أبو حنيفة رضي الله تعالى عنه .
قوله ( فلا خلاف في حل بيعه إلخ ) أي إذا لم يكن البناء من أجزاء أرض مكة كما يؤخذ مما مر في بناء سواد العراق اه مغني قوله ( رباعها ) أي منازلها اه ع ش قوله ( قيل إلخ ) وممن قال به المغني قوله ( لأن قضيته ) أي الصلح قوله ( أما بنفس الحصول ) أي على المرجوح من أن الفيء يصير وقفا بنفس حصوله