وغيره اه .
مغني وكان حقه أن يكتب عقب المتن كما فعله المغني أو عقب قوله خلافا للسبكي ليظهر رجوع لخلاف إلى الغاية قوله ( ربما انسدا الخ ) عبارة المغني لتضرر بالسفر وربما انحسم عليه باب النكاح فإنه الخ .
قوله ( على ما رجحه الروياني ) عبارة النهاية كما رجحه الخ وعبارة المغني وهذا أي ما رجحه الروياني هو الأوجه اه .
قوله ( وأما الفرق الخ ) بهذا فرق شيخ الإسلام اه .
سم عبارة النهاية وما فرق به من أن ذاك الخ مردود بما تقرر الخ قوله ( فيباح الخ ) عبارة المغني بدليل صحة الظهر والصلاة بمظنون الطهارة وحل تناوله مع القدرة على متيقنها أي في محصور وغيره بخلاف النكاح اه .
قوله ( فغير صحيح ) أي خلافا للسبكي ويجوز أن من فرق بذلك بنى كلامه على مقالة السبكي اه .
ع ش قوله ( ويأتي حل الخ ) تقوية لرد الفرق المار اه .
ع ش قوله ( وإن ظن كذبها ) عبارته فيما يأتي ولم يقع صدقها في قلبه اه .
ولا يلزم منه ظن كذبها لما لجواز أن يكون الحاصل مجرد الشك اه .
ع ش ويأتي في الشارح والنهاية في مبحث التحليل كل من التعبيرين قوله ( بالنكاح ) متعلق بزوال الخ قوله ( يضعف التقييد ) أي بقولنا إلى أن يبقى محصور اه .
سم قوله ( ويقوي القياس الخ ) أي فيجوز أن ينكح إلى أن تبقى واحدة قوله ( وعدم النظر الخ ) عطف على القياس قوله ( ثم ) أي في الأواني وقوله هنا أي في النكاح وقوله الناشىء أي الظن الناشىء نائب فاعل أريد قول المتن ( لا بمحصورات ) هذا التفصيل يأتي فيما لو أراد الوطء بملك اليمين أيضا اه .
مغني قوله ( فلا ينكح ) إلى المتن في النهاية إلا قوله وبحث إلى ولو اختلطت وكذا في المغني إلا قوله نعم إلى ثم ما عسر وقوله ومر إلى وبحث وقوله بل المائة إلى محصور قوله ( فان فعل بطل ) أي ومع ذلك لا يحد للشبهة اه .
ع ش أي إذا وطىء قوله ( بخلاف الأول ) أي غير المحصورات قوله ( نعم الخ ) انظر ما موقع هذا الاستدراك مع قول المتن ولو اختلطت الخ قوله ( مطلقا ) أي انحصرن أو لا سم وع ش قوله ( واجتنبها ) أي ذات السواد سم وع ش قوله ( إن انحصرن ) مفهومه أنه لا يجتنب ذات السواد الغير المحصورات وهو صحيح اه .
سم أي إلى أن تبقى منها محصورات قوله ( ثم ما عسر الخ ) عبارة المغني قال الإمام المحصور ما سهل على الآحاد عده دون الولاة وقال الغزالي غير المحصور كل عدد لو اجتمع في صعيد واحد لعسر على الناظر عده بمجرد النظر اه .
قوله ( كما صرحوا به ) أي بالتمثيل بالمائة وكذا ضمير وذكره قوله ( وبينهما ) بين الألف والعشرين كما هو صريح المغني عن الغزالي أو والمائة كما هو صريح صنيع الشارح وصريح النهاية حيث أسقطت العشرين قوله ( قاله الغزالي ) أي قوله ما عسر إلى هنا إلا قوله بل المائة إلى قوله محصور قوله ( لأن من الشروط الخ ) تعليل للأذرعي وعلل المغني المتن بذلك ثم أورد الاعتراض الآتي عليه .
قوله ( واعترض ) أي قوله أن من الشروط العلم الخ اه .
سم قوله ( ومر ما فيه ) وهو أن هذا يرجع للشك في ولاية العاقل في كل من آمة مورثة وزوجة المفقود وما هنا يرجع