ببناء المفعول وكذا قوله استرجعت قوله ( وبه يعلم الخ ) أي بما قاله الماوردي قوله ( إلا أن يموت ) أي الفلان الموصى له وكذا ضمير إن بلغ وضمير بلوغه قوله ( لتحققها ) أي الأحكام وكذا ضمير لتعلم قوله ( وجود المعلق به ) الباء هنا وفي نظيره الآتي بمعنى على قوله ( أو أوصى الخ ) عطف على قوله أوصى لفلان بعين الخ قوله ( إن لم يفعل كذا ) أي شرب الخمر أو الدخان أو الرجوع إلى بلده مثلا قوله ( فقبل الخ ) أي بعد موت الموصي قوله ( بخلافه ) أي بقبوله كلا منهما قوله ( ولو أشار الخ ) إلى قوله وإلحاقهم الستة أشهر في النهاية والمغني قوله ( ولو أشار الخ ) كأنه دفع به ما يتوهم من قول المصنف يتصور له الملك من عدم صحتها بمال الغير ثم رأيت في المغني ما يصرح بذلك قوله ( لمملوك غيره الخ ) فإن كان يملك بعضه صحت قطعا اه .
مغني قوله ( صحت كما يأتي ) وهو المعتمد نهاية والمغني أي لأن العبرة في الوصية بوقت الموت قبولا وردا ع ش قول المتن ( لحمل ) حرا كان أو رقيقا من زوج أو شبهة أو وزنى اه .
نهاية قوله ( حيا حياة مستقرة ) أي يقينا وقوله وإلا أي بان انفصل ميتا ولو بجناية أو حيا حياة غير مستقرة أو شك في حياته أو في استقرارها وقول المتن بأن انفصل الخ أي أو اعترف الورثة بوجوده الممكن عند الوصية وهذا كله مأخوذ مما مر في إرث الحمل فليراجع قوله ( فيعلم أنه كان موجودا عندها ) ومعنى قولهم أن الحمل يعلم أنه يعامل معاملة المعلوم وإلا فقد قال إمام الحرمين وجزم به الرافعي لا خلاف في أنه لا يعلم اه .
اه .
سيد عمر قوله ( لاحتمال حدوثه الخ ) ولا مبالاة بنقص مدة الحمل في ذلك عن ستة أشهر بلحظة الوطء والعلوق لأن زمن العلوق محسوب من الستة اه .
سم عن المحلي قوله ( ومنه يؤخذ الخ ) أي من التعليل قوله ( غشيان الخ ) أي وطئه قوله ( بين أوله ) أي الفراش قوله ( أو كان ) أي ذو الفراش قوله ( كان ) أي الفراش اه .
ع ش قوله ( لما يأتي ) أي في شرح استحق في الأظهر قوله ( هنا ) أي في الوصية قوله ( لا يخالف الخ ) عبارة النهاية والمغني هو الذي في الروضة وغيرها وهو المعتمد اه .
قوله ( ثم ) أي في الطلاق والعدد قوله ( لحظة العلوق الخ ) أي سببه وهو الوطء عبارة النهاية والمغني بتقدير زمن يسع الوطء والوضع اه .
قوله ( وأما هنا ) أي في الوصية قوله ( والوضع آخر الستة ) قد يقال إذا قارن آخر الستة فمدة الحمل دون ستة أشهر والانفصال لما دونها فبم يفارق هذا قوله السابق بأن انفصل لدون ستة أشهر وأي فرق بين دون ودون اه .
سم وقد يقال إنه لما تعذر