وعن بعضهم إن يبلع الريق بعد ذا يضر كصبغ لونه فيه يظهر ( وإن أفطر خطأ ) كأن تمضمض فسبقه الماء أو شرب نائما أو تسحر أو جامع على ظن عدم الفجر ( أو ) أو جر ( مكرها ) أو نائما وأما حديث رفع الخطأ فالمراد رفع الإثم وفي التحرير المؤاخذة بالخطأ جائزة عندنا خلافا للمعتزلة ( أو أكل ) أو جامع ( ناسيا ) أو احتلم أو أنزل بنظر أو ذرعه القيء ( فظن أنه أفطر فأكل عمدا ) للشبهة