وهو وإن كان فيه شذوذ لكنه تأيد بكلام كبار الصحابة فصار بمنزلة المشهور كما بسطه السيد وأقره المصنف .
ثم شرع في الحجب فقال ( ولا يحرم ستة ) من الورثة ( بحال ) البتة ( الأب والأم والابن والبنت )