الشكر ومواضع السجدات آخر الأعراف ! < إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون > ! .
وفي الرعد ! < بالغدو والآصال > ! .
وفي النحل ! < ويفعلون ما يؤمرون > ! .
وفي بني إسرائيل ! < ويزيدهم خشوعا > ! .
وفي مريم ! < خروا سجدا وبكيا > ! .
وفي أول الحج ! < يفعل ما يشاء > ! .
وفي الثانية ! < لعلكم تفلحون > ! .
وفي الفرقان ! < وزادهم نفورا > ! .
وفي النمل ! < رب العرش العظيم > ! .
وفي ألم تنزيل ! < وهم لا يستكبرون > ! .
( وسجدة حم عند ! < يسأمون > ! ) لأنه تمام الكلام .
فكان السجود عنده والنجم ! < أفتمارونه على ما يرى > ! .
واقرأ ! < أرأيت إن كذب وتولى > ! آخرهما .
وفي الانشقاق ! < لا يسجدون > ! .
( ويكبر ) من أراد السجود للتلاوة ( إذا سجد بلا تكبيرة إحرام ) ولو خارج الصلاة خلافا لأبي الخطاب في الهداية .
لحديث ابن عمر كان صلى الله عليه وسلم يقرأ علينا القرآن .
فإذا مر بالسجدة كبر وسجد وسجدنا معه رواه أبو داود .
وظاهره أنه كبر واحدة .
( و ) يكبر ( إذا رفع ) من السجود لأنه سجود مفرد .
فشرع التكبير في ابتدائه .
وفي الرفع منه كسجود السهو وصلب الصلاة ( ويجلس في غير الصلاة ) إذا رفع رأسه .
لأن السلام يعقبه .
فشرع ليكون سلامه في حال جلوسه بخلاف ما إذا كان في الصلاة ( ولعل جلوسه ندب ) ولهذا لم يذكروا جلوسه في الصلاة لذلك .
قاله في الفروع وتبعه على معناه في المبدع .
قلت والظاهر وجوبه كما مر في عد الأركان .
( ثم يسلم تسليمة واحدة عن يمينه ) فتبطل بتركها عمدا أو سهوا