وأدخل في الإقناع الرفع في الاعتدال لاستلزامه له و السابع السجود إجماعا في كل ركعة مرتين لقوله تعالى واسجدوا لحديث المسيء في صلاته وتقدم ومر أكمله وأقله مع ذكر ركوع في صفة الصلاة و الثامن الرفع منه أي السجود و التاسع الجلوس بين السجدتين لقوله صلى الله عليه وسلم للمسيء في صلاته ثم ارفع حتى تطمئن جالسا وشرط في نحو ركوع وسجود ورفع منهما أن لا يقصد غيره فلو ركع أو سجد أو رفع خوفا من شيء لم يجزئه و لا يشترط أن يقصده أي المذكور من نحو ركوع إلى آخره اكتفاء بنية الصلاة المستصحب حكمها بل لا بد من قصد ذلك وجوبا