محمد إلا من قام بهذه الخرافات وجوابها ما في أمة محمد عند هذا المعارض موحد .
وقد فسرنا للمعارض من تفسير التوحيد ما كان فيه مندوحة من هذه التخاليط أنه قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له هذا تفسيره المعقول وهي كلمة التقوى والعروة الوثقى من جاء بها مخلصا فقد وحد الله تعالى وإن لم يجئ بما فسر المعارض من هذه العمايات وهي الكلمة التي رضي بها محمد من عمه وهو الدليل على